جيهان كندي

كاتبة سعودية 


وتد محبة

جيهان كندي

في هذه الحياة أمور نعجز عن استيعابها، فنسلم ونستسلم وأحياناً كثيرة ننكرها؛ لأننا لم نفهمها، أو لا نريد فهمها، لأن إجاباتها تجبرك على اتخاذ الاتجاه الآخر، الذي إن سلكته لا خط ر...

بالأمثال نتعافى...

جيهان كندي

ينتابني شعور منْ يصل والأنوار تنطفئ في المكان وملامح التعزيل تبتسم له من بعيد! مقاعد مقلوبة سجاد ينطوي! وبقايا زينة على الأرض..

التماهي بلا تسلط!

جيهان كندي

أخبرتها بأن: «نني» العُيون، حناء الكُفوف، حشَاشة الجوف، وذهب المَعَاصم كانوا أشخاصاً! أصبحوا من شدة الحب جزءاً من المحبوب.. «مجرد فذلكة مشاعر» أركن إليها حين أعجز عن وصف علاق...

أقصى فراق

جيهان كندي

عندما تصل الأمور عند الآباء، نأبى سِيَر الرحيل! تهزمُنا لحظات الوداع، ونرفض حجم ومساحة أي فراق..

بس بقى

جيهان كندي

من يعرف كواليس تجهيز أغنية (قارئة الفنجان) يعلم سبب قلق عبدالحليم وهو على المسرح وقتها.

سيرة شتوية

جيهان كندي

مقالي هذا، اخترت له خلفية رحبانية تناسب أبعاده المبللة، وكأنه مظلة أنهكها الهطول! أو «كنزة صوفية لم تجف بعد» يفوح منها عطر من نحب!

النداء الأخير

جيهان كندي

بيدك حقيبة، تمشي وسط الازدحام! تتلفت تبحث باللوائح عن مواعيد توقف القطار!.. تسأل المنتظرين عن الوجهة!