شاركت الشيخة هلا بنت محمد آل خليفة، مدير عام الثقافة والفنون بهيئة البحرين للثقافة والآثار، نيابة عن الشيخة مي بنت محمد آل خليفة، رئيسة الهيئة، في حفل افتتاح صالة الأمير فيصل بن فهد للفنون التشكيلية في العاصمة السعودية الرياض، وبذلك برعاية الأمير بدر بن عبدالله بن فرحان وزير الثقافة في المملكة العربية السعودية، وبحضور الأمير نواف بن فيصل بن فهد بن عبدالعزيز.
وكان معهد مسك للفنون التابع لمؤسسة الأمير محمد بن سلمان «مسك الخيرية» أعاد افتتاح الصالة بعد ضمها إلى منصاته في خطوة تهدف إلى استعادة دورها في تعزيز الحراك الفني السعودي ولتأخذ مكانتها كمساحة لعرض الأعمال الفنية ومظلة لتقديم أنشطة تبادل الخبرات الإبداعية والمعرفية.
وعلى هامش حفل افتتاح الصالة، تم إطلاق معرض «حكاية مكان» احتفاءً بالذكرى الخامسة والثلاثين على تأسيسها، حيث يقدم المعرض للجمهور أعمالاً ووثائق وإنجازات، وأرشيفاً كاملاً من الكتيبات والمعارض الفنية خلال 10 سنوات ما بين «1986م- 1996» كما يلقي المعرض الضوء على أسماء الفنانين المشاركين في تلك الفترة وصورهم وأهم إنجازاتهم.
يُذكر أن صالة الأمير فيصل بن فهد للفنون التشكيلية تأسست عام 1985م بمسمى «صالة الفنون التشكيلية»، ومن ثم أُعيد تسميتها باسم الأمير فيصل بن فهد بن عبدالعزيز - رحمه الله - تقديراً لجهوده التي بذلها لدعم الفن والفنانين.
وتعد الصالة أول مساحة حكومية مخصصة للفنون التشكيلية في العاصمة الرياض، وشكل افتتاحها بداية عهد جديد في حركة الفنون التشكيلية، حيث كانت المحطة الرئيسة لأبرز المعارض الفنية المحلية والدولية، ولعبت الصالة دوراً هاماً في دعم الفنانين والفنانات السعوديات، حيث احتضنت الكثير من المواهب الشابة وعرضت أعمال العديد من الفنانين من جيل الرواد والأوائل، وأسست لمرحلة مهمة من مراحل الفنون البصرية السعودية.
وكان معهد مسك للفنون التابع لمؤسسة الأمير محمد بن سلمان «مسك الخيرية» أعاد افتتاح الصالة بعد ضمها إلى منصاته في خطوة تهدف إلى استعادة دورها في تعزيز الحراك الفني السعودي ولتأخذ مكانتها كمساحة لعرض الأعمال الفنية ومظلة لتقديم أنشطة تبادل الخبرات الإبداعية والمعرفية.
وعلى هامش حفل افتتاح الصالة، تم إطلاق معرض «حكاية مكان» احتفاءً بالذكرى الخامسة والثلاثين على تأسيسها، حيث يقدم المعرض للجمهور أعمالاً ووثائق وإنجازات، وأرشيفاً كاملاً من الكتيبات والمعارض الفنية خلال 10 سنوات ما بين «1986م- 1996» كما يلقي المعرض الضوء على أسماء الفنانين المشاركين في تلك الفترة وصورهم وأهم إنجازاتهم.
يُذكر أن صالة الأمير فيصل بن فهد للفنون التشكيلية تأسست عام 1985م بمسمى «صالة الفنون التشكيلية»، ومن ثم أُعيد تسميتها باسم الأمير فيصل بن فهد بن عبدالعزيز - رحمه الله - تقديراً لجهوده التي بذلها لدعم الفن والفنانين.
وتعد الصالة أول مساحة حكومية مخصصة للفنون التشكيلية في العاصمة الرياض، وشكل افتتاحها بداية عهد جديد في حركة الفنون التشكيلية، حيث كانت المحطة الرئيسة لأبرز المعارض الفنية المحلية والدولية، ولعبت الصالة دوراً هاماً في دعم الفنانين والفنانات السعوديات، حيث احتضنت الكثير من المواهب الشابة وعرضت أعمال العديد من الفنانين من جيل الرواد والأوائل، وأسست لمرحلة مهمة من مراحل الفنون البصرية السعودية.