احتفل معرض القاهرة الدولي للكتاب، في دورته 51، بتوقيع رواية «كلهن أنا» للكاتبة ميرهان خليل، والمجموعة القصصية «رقصة منتصف الليل» للكاتب حسن العربي، وكتاب «حكايات تاء مش مربوطة» للكاتبة والفنانة التشكيلية حنان العشماوي، خلال ندوة أدارها أسامة إبراهيم.
وفي الحفل، قالت ميرهان خليل، صاحبة رواية «كلهن أنا»: «تجربتي في الكتابة شخصية، فقد مررت بوعكة صحية مناعية، وقهرت المرض بالكتابة»، أما حنان العشماوي، صاحبة كتاب «حكايات تاء مش مربوطة» عن سبب توجهها للكتابة، على الرغم من أنها فنانة تشكيلية ولها معارض معروفة، فقالت إنها أصيبت بمرض مناعي، وواجهت المرض بالكتابة، وأصيبت بمحنة الانفصال، وكانت هاتان الكبوتان سبباً كبيراً في أن تكتب ما تشعر به، وأشارت إلى أنها عالجت مشكلة الزواج المبكر؛ من خلال مجموعتها القصصية الأخيرة «حكايات تاء مش مربوطة».
وفي السياق نفسه، تناول حسن العربي، مؤلف المجموعة القصصية «رقصة منتصف الليل»، تجربته في الكتابة، مؤكداً أنه نشأ في بيئة مليئة بالكتب، ومكث يقرأ قرابة 40 سنة، وأولى كتاباته كانت باللغة الإيطالية، وافتتح مركزاً ثقافياً عربياً في سويسرا عام 1998، وهذه المجموعة باكورة أعماله الإبداعية.
وفي الحفل، قالت ميرهان خليل، صاحبة رواية «كلهن أنا»: «تجربتي في الكتابة شخصية، فقد مررت بوعكة صحية مناعية، وقهرت المرض بالكتابة»، أما حنان العشماوي، صاحبة كتاب «حكايات تاء مش مربوطة» عن سبب توجهها للكتابة، على الرغم من أنها فنانة تشكيلية ولها معارض معروفة، فقالت إنها أصيبت بمرض مناعي، وواجهت المرض بالكتابة، وأصيبت بمحنة الانفصال، وكانت هاتان الكبوتان سبباً كبيراً في أن تكتب ما تشعر به، وأشارت إلى أنها عالجت مشكلة الزواج المبكر؛ من خلال مجموعتها القصصية الأخيرة «حكايات تاء مش مربوطة».
وفي السياق نفسه، تناول حسن العربي، مؤلف المجموعة القصصية «رقصة منتصف الليل»، تجربته في الكتابة، مؤكداً أنه نشأ في بيئة مليئة بالكتب، ومكث يقرأ قرابة 40 سنة، وأولى كتاباته كانت باللغة الإيطالية، وافتتح مركزاً ثقافياً عربياً في سويسرا عام 1998، وهذه المجموعة باكورة أعماله الإبداعية.
