بلاك بورد جامعة الملك عبدالعزيز

بعد أن تم تصنيف جامعة الملك عبد العزيز من أفضل الجامعات في العالم، خاصة مع اتباعها نظام بلاك بورد جامعة الملك عبد العزيز Blackboard، وهو نظام إدارة التعلم الإلكتروني حيث يقدم فيها العملية التعليمية بنفس الجودة، ولكن بطريقة أسهل لكل من المعلم والطالب، فهي تقدم فيها المناهج الدراسية من خلال الإنترنت.

ويتم التواصل على الشبكة العنكبوتية بين المعلم والطالب والمواد الدراسية المطلوبة من خلال التواصل بينهم، ويقدم أيضاً نظام البلاك بورد الواجبات والاختبارات لمتابعة المستوى، ويتم المتابعة أون لاين فيستطيع المعلم أن يسأل الطالب، وأن يجيبه الطالب، وهذا النظام التعليمي موجود في جميع الجامعات السعودية، ومن هنا يمكنك التعرف على بلاك بورد جامعة الدمام، وكذلك بلاك بورد جامعة الطائف، أيضاً بلاك بورد جامعة سطام.

ويتم تقييم أداء الطلاب بالسلب والإيجاب، وتتم التغذية الراجعة للطالب ومتابعة تطور مستواه.

أثبت نظام البلاك بورد جدارته للمعلم وللطالب، فهو يوفر الجهد والوقت المبذول في العملية التعليمية التقليدية، ويخفف العبء على كل من المعلم والطالب، ويقدم العملية التعليمية بنفس الجودة وبطريقة آمنة تماماً.

بلاك بورد جامعة الملك عبد العزيز

محتويات خدمات نظام بلاك بورد جامعة الملك عبد العزيز عبارة عن التالي:

واجهة النظام.
الفصول الافتراضية.
إنشاء المحتوى.
إدارة المحتوى.

إمكانية إضافة فيديو.
إمكانية إضافة لينك لصفحات ويب.
تحتوي أيضاً على صفحة لإنشاء الواجبات والتقويم.

ومن الجدير بالذكر أن نظام بلاك بورد يتميز بأحدث طرق التعليم وجودته العالية، وطريقة عرض جذابة للطالب وشيقة جداً ومنظمة،  تساعده على زيادة التصفح للمحتوى التعليمي؛ ما ينشئ جواً من المتعة والإبداع، عكس الطرق التقليدية للتعليم بوسائل التعليم التقليدية، وهذا أكثر ما يميز هذا النظام الإبداع والتمييز، وهو نظام بلاك بورد جامعة الملك عبد العزيز الإلكتروني.

التسجيل في نظام بلاك بورد جامعة الملك عبد العزيز

يمكن التسجيل في نظام بلاك بورد جامعة الملك عبد العزيز، وذلك عبر الموقع الرسمي لجامعة الملك عبد العزيز الدراسة الإلكترونية أولاً، ثم الدخول على نظام بلاك بورد الجامعة من هنا، وتسجيل الدخول برقم الهوية وكلمة المرور الخاص بك.

ومن هنا نستطيع القول إن جامعة الملك عبد العزيز بالسعودية، تتميز بالعديد من الخدمات التي تقدمها للطلبة عن غيرها من الجامعات، فقد حازت على مكانة كبيرة بين جامعات العالم، وتذكر في تصنيفات أكثر الجامعات تطور، فهي دائماً تبحث عن أحدث التقنيات الحديثة، وتقوم باعتمادها داخل الجامعة وتطبيقها لصالح سير العملية التعليمية بأفضل مستوى دائماً، مع توفير الوقت والجهد المبذول لكل من المعلم والطالب، وتقدم العملية التعليمية والمناهج والمحاضرات بأعلى درجات الكفاءة والجودة والأمان.