نجد الكثير من الأشخاص يقومون بالجزّ على الأسنان، ويحدث ذلك بنسبة كبيرة أثناء النوم، ولا يشعرون بأنفسهم، وأحياناً أخرى يقوم بعض الأشخاص بفعلها في حياتهم اليومية؛ نتيجة للعصبية من بعض المواقف، ولا يعلمون تأثير الجزّ على صحة الأسنان.
يقول الدكتور يحيى جاد الرب رمضان، أستاذ ورئيس قسم التركيبات في جامعة الأزهر، إن الأشخاص الذين يقومون بالجز على أسنانهم؛ نتيجة للعصبية أو الضغط الزائد عليها، يفعلون هذه الحركة أثناء النوم، حيث إن نسبة 99% من هؤلاء الأشخاص يقومون بذلك أثناء النوم ولا يشعرون.
ويضيف أستاذ ورئيس قسم التركيبات أن الجزّ على الأسنان له أثر شديد على صحة الأسنان؛ فهو يتسبب في وجود آلام في الوجه، وتلف في الأسنان والفك، وتآكل أسطح الأسنان المستخدمة في المضغ، ويؤدي ذلك إلى قلة كفاءة المضغ، والإجهاد الشديد للعضلات الخاصة بالمضغ، كما يحدث تآكل في الأسنان يؤدي إلى انكشاف أعصاب الأسنان، مما يتطلب علاجاً سريعاً للعصب.
ويشير «رمضان» إلى أن الجزّ على الأسنان يتم علاجه عن طريق جهاز حارس ليلي، يكون عبارة عن جهاز بلاستيك مرن، يتم تركيبه أثناء النوم، شهراً أو شهرين، وتثبيته على الفك السفلي والعلوي للأسنان؛ حتى يتم تجنب هذه الحركة، مما يؤدي إلى ارتخاء عضلات الأسنان، وصعوبة في العودة لهذه الحركة مرة أخرى.
يقول الدكتور يحيى جاد الرب رمضان، أستاذ ورئيس قسم التركيبات في جامعة الأزهر، إن الأشخاص الذين يقومون بالجز على أسنانهم؛ نتيجة للعصبية أو الضغط الزائد عليها، يفعلون هذه الحركة أثناء النوم، حيث إن نسبة 99% من هؤلاء الأشخاص يقومون بذلك أثناء النوم ولا يشعرون.
ويضيف أستاذ ورئيس قسم التركيبات أن الجزّ على الأسنان له أثر شديد على صحة الأسنان؛ فهو يتسبب في وجود آلام في الوجه، وتلف في الأسنان والفك، وتآكل أسطح الأسنان المستخدمة في المضغ، ويؤدي ذلك إلى قلة كفاءة المضغ، والإجهاد الشديد للعضلات الخاصة بالمضغ، كما يحدث تآكل في الأسنان يؤدي إلى انكشاف أعصاب الأسنان، مما يتطلب علاجاً سريعاً للعصب.
ويشير «رمضان» إلى أن الجزّ على الأسنان يتم علاجه عن طريق جهاز حارس ليلي، يكون عبارة عن جهاز بلاستيك مرن، يتم تركيبه أثناء النوم، شهراً أو شهرين، وتثبيته على الفك السفلي والعلوي للأسنان؛ حتى يتم تجنب هذه الحركة، مما يؤدي إلى ارتخاء عضلات الأسنان، وصعوبة في العودة لهذه الحركة مرة أخرى.
