أكّد المستشار طاهر الخولي المستشار القانوني للشركة المالكة لقنوات cbc، أنه لم يعد هناك مجالاً للحديث في النزاع الذي نشب مؤخراً بين القناة وبين شركة "كيوسوفت" المنتجة لبرنامج "البرنامج" الذي كان يقدمه الإعلامي باسم يوسف، بعد قرار الشركة بفسخ التعاقد مع القناة من جانبها.
الخولي في مداخلة لبرنامج "هنا العاصمة" مع الإعلامية لميس الحديدي أن الأمر أصبح الآن في يد القضاء، حيث قررت شركة "المستقبل" المالكة للقناة اللجوء إلى القضاء بسبب هذا القرار الذي اتخذته الشركة المنتجة للبرنامج.
وأشار الخولي إلى أنّه منذ يومين كانت القناة قد تلقت طلباً من الشركة المنتجة للبرنامج يفيد برغبتها في فسخ التعاقد، الأمر الذي دفع إدارة القناة إلى الاستعداد لتقديم كافة المستحقّات المالية والوفاء بأية التزامات كانت قد تعهدت بها في هذا التعاقد من جراء قرار وقف البرنامج، استجابة لرغبة ملايين المشاهدين الذين تكن لهم القناة كل احترام.
وأكد الخولي أنه "بعد هذا القرار المفاجىء من جانب الشركة المنتجة للبرنامج، لم يعد أمامنا سوى وضع الأمر بالكامل في يد القضاء العادل".
وكانت الشركة المنتجة للبرنامج قد قررت فسخ تعاقدها مع القناة وذلك في بيان إعلامي رسمي مستنده إلى إنها تعرضت لحملة تشويه وظلم من قنوات cbc.
الخولي في مداخلة لبرنامج "هنا العاصمة" مع الإعلامية لميس الحديدي أن الأمر أصبح الآن في يد القضاء، حيث قررت شركة "المستقبل" المالكة للقناة اللجوء إلى القضاء بسبب هذا القرار الذي اتخذته الشركة المنتجة للبرنامج.
وأشار الخولي إلى أنّه منذ يومين كانت القناة قد تلقت طلباً من الشركة المنتجة للبرنامج يفيد برغبتها في فسخ التعاقد، الأمر الذي دفع إدارة القناة إلى الاستعداد لتقديم كافة المستحقّات المالية والوفاء بأية التزامات كانت قد تعهدت بها في هذا التعاقد من جراء قرار وقف البرنامج، استجابة لرغبة ملايين المشاهدين الذين تكن لهم القناة كل احترام.
وأكد الخولي أنه "بعد هذا القرار المفاجىء من جانب الشركة المنتجة للبرنامج، لم يعد أمامنا سوى وضع الأمر بالكامل في يد القضاء العادل".
وكانت الشركة المنتجة للبرنامج قد قررت فسخ تعاقدها مع القناة وذلك في بيان إعلامي رسمي مستنده إلى إنها تعرضت لحملة تشويه وظلم من قنوات cbc.