افتتح جاليري «ZaGpick»، معرض «بنت الشمس» للفنان الدكتور حسن كامل، وسط حضور عدد كبير من الفنانين التشكيليين وبعض من الشخصيات العامة، ويأتي معرض «بنت الشمس»، استمراراً لمجموعة المعارض الخبيئة والكشف عن الأعمال القائمة على جوانب البحث عن أسرار الحضارة المصرية القديمة، والرغبة في التقاط الخيوط الموصلة والملهمة والباعثة للقوة من خلال الثقافة الفنية للحضارة المصرية القديمة، وقدرتها على مد روح الفنان بمسارات فكرية، تحث في المقام الأول الفنان على ترجمة هذه الخلفيات إلى معادل تشكيلي يقدم للمتلقي وللمجتمع بهدف نشر شحنة من الفكر والفن المرتبط بإرث وتاريخ مصر العامر بالقيم والبحث والابتكارات الفنية التي لها دورها البارز في تاريخ الإنسانية.
المعرض يعتمد على ثلاثة عناصر، تمثل أركاناً ومنطلقات فكرية تحمل موجات من التحفيز، وبث روح تسعى للتحرر من الطاقات السلبية، تبدأ بالبحيرة المقدسة، والإحياء المستمر لرغبة الإنسان في التطهر وغسل النفس مما يشوبها من حمول تجثو على صدره في محاوله شبه دائمة للوصول إلى حالة التوازن النفسي، والتخلص من القوى التي تضغط بطريقة أو بأخرى على طبيعة البشر الخيرة المسالمة، والتي يناوشها من حين إلى آخر وسوسة النفس من الداخل، أو دوافع قوى الشر المحيطة.
«بنت الشمس» الممثلة في نضارة العمر ونضوجه في طلة بهية متفائلة مبتسمة، يسكنها القمر على خصرها الولود، تشير به في كفيها باعثة الأمل والحلم لمحبي الأمسيات السماوية.
المعرض يعتمد على ثلاثة عناصر، تمثل أركاناً ومنطلقات فكرية تحمل موجات من التحفيز، وبث روح تسعى للتحرر من الطاقات السلبية، تبدأ بالبحيرة المقدسة، والإحياء المستمر لرغبة الإنسان في التطهر وغسل النفس مما يشوبها من حمول تجثو على صدره في محاوله شبه دائمة للوصول إلى حالة التوازن النفسي، والتخلص من القوى التي تضغط بطريقة أو بأخرى على طبيعة البشر الخيرة المسالمة، والتي يناوشها من حين إلى آخر وسوسة النفس من الداخل، أو دوافع قوى الشر المحيطة.
«بنت الشمس» الممثلة في نضارة العمر ونضوجه في طلة بهية متفائلة مبتسمة، يسكنها القمر على خصرها الولود، تشير به في كفيها باعثة الأمل والحلم لمحبي الأمسيات السماوية.