بدأت مأساة المواطنة (ع.ح) (26 عاماً)، من سكان إمارة الفجيرة، قبل ست سنوات، عندما بدأت تعاني مرضاً نفسياً شديداً، ومن دون وعي أشعلت النيران في ثيابها وسط ساحة المنزل، وتعاني إصابات نتيجة حروق، في العنق والذقن وكلا الأطراف العلوية والسفلية. وخضعت لعمليات ترقيع الجلد، وتركت من المستشفى يوم 13 من فبراير 2008 لمتابعة جراحات تجميلية في العيادة.
الفتاة لديها ندوب على الساعد الأيمن، مع ندوب أخرى غير مقبولة، بسبب طبيعة التشابك لعمليات ترقيع الجلد المطبقة، وفي الساعد الأيسر يوجد أيضاً جلد مرتفع قليلاً، وندوب مرقعة بنفس اللون والملمس لندوب جروح الحروق، ولكنها داكنة أكثر وهي غير مقبولة أكثر كندوب مشتركة بعموم جدار البطن الداخلي.
تقول "ع" «تعطلت حياتي تماماً بعد الحادث الذي أثر سلباً في نفسيتي ودراستي، فقد توقفت عن الدراسة بعد أن كنت طالبة متميزة، التشوهات تسبب لي حرجاً شديداً، فلا أستطيع الظهور أمام الناس خشية نظراتهم التي تحرجني".
يذكر أن المواطنة تحصل على مصروفها الشهري من والدتها التي تتسلم مساعدة من وزارة الشؤون الاجتماعية قيمتها 4500 درهم، وتتمنى إيجاد وظيفة مكتبية تناسب حالتها الصحية.وأضافت أن الوظيفة ربما تساعدها على مواجهة الحياة، وتؤمن لها تكاليف العلاج المرتفعة.
الفتاة لديها ندوب على الساعد الأيمن، مع ندوب أخرى غير مقبولة، بسبب طبيعة التشابك لعمليات ترقيع الجلد المطبقة، وفي الساعد الأيسر يوجد أيضاً جلد مرتفع قليلاً، وندوب مرقعة بنفس اللون والملمس لندوب جروح الحروق، ولكنها داكنة أكثر وهي غير مقبولة أكثر كندوب مشتركة بعموم جدار البطن الداخلي.
تقول "ع" «تعطلت حياتي تماماً بعد الحادث الذي أثر سلباً في نفسيتي ودراستي، فقد توقفت عن الدراسة بعد أن كنت طالبة متميزة، التشوهات تسبب لي حرجاً شديداً، فلا أستطيع الظهور أمام الناس خشية نظراتهم التي تحرجني".
يذكر أن المواطنة تحصل على مصروفها الشهري من والدتها التي تتسلم مساعدة من وزارة الشؤون الاجتماعية قيمتها 4500 درهم، وتتمنى إيجاد وظيفة مكتبية تناسب حالتها الصحية.وأضافت أن الوظيفة ربما تساعدها على مواجهة الحياة، وتؤمن لها تكاليف العلاج المرتفعة.