نفى الفنَّان السوريّ سامر المصري لسيدتي نت في اتصال معه أن يكون قد تعرَّض هو وعائلته لأيّ أذى، وقال: "الحمدلله نعيش حياة كريمة، ونحن بخير وسلامة"، ونفى ما انتشر من إشاعات حول مقتله في سوريا، وذكر أنَّه متواجد خارج سوريا منذ قرابة العامين، مستغرباً من إطلاق إشاعات ضدَّه مؤخَّراً تتهمه بالمشاركة في الحرب الدائرة في سوريا، وأضاف: "لي رأيي، ولكنني لم أقاتل ضد أحد، وما نُشر كله كذب وتلفيق لا أساس له من الصحَّة، وما انتشر على "الفيس بوك" عن مقتلي في سوريا خبر كاذب، وهو من ضمن حالة الفوضى والعبثيَّة التي تحيط بالمواطن السوريّ، ومن صدق وعلق وشمت وتوحش وعبر عن ثقافة العنف التي تربى عليها يستحق الشفقة".
وقد نُشرت صورة مفبركة للفنَّان سامر المصري تقول أنَّه يحارب في صفوف المعارضة المسلَّحة، وقد قام من تبنَّى الفكرة فيما بعد بتطوير الفكرة المخترعة ليطلق إشاعة وفاة سامر المصري التي لاقت رواجاً عبر وسائل التواصل الاجتماعيّ، حيث وصلت إلى حدِّ تبنيها من قِبَل البعض كحقيقة مطلقة، وإطلاق التعازي والترحمات على روحه، وتأبينه في مواقع كثيرة على "الفيس بوك".
يُذكر أنَّ الفنَّان سامر المصري قام بنشاطات إنسانيَّة في بداية الأحداث في سوريا، وزار عدَّة مناطق سورية بقصد الإصلاح والدعوة للحوار، ولكنَّه قوبل بهجوم عنيف من قِبَل من رأى في عمله هذا موقفاً مؤيداً للتغيير، وبعد عدَّة مضايقات قرر الرحيل خارج بلده مضطراً، وشارك الفنَّان سامر المصري في عدَّة أنشطة إنسانيَّة لتقديم الدعم للاجئين السوريين والمنكوبين جرَّاء الحرب الدائرة في بلده، وعن رأيه بواقع الدراما السوريَّة أكَّد أنَّه في ظلِّ الظروف الراهنة يعتبر ما قدِّم شيء جيد، وبعضه لاقى مشاهدة جيِّدة الموسم الماضي، لكنَّه يصرّ على أنَّ وضع البلد أضر كثيراً بالدراما التي كانت تتقلَّد المركز الأول عربياً.
وقد نُشرت صورة مفبركة للفنَّان سامر المصري تقول أنَّه يحارب في صفوف المعارضة المسلَّحة، وقد قام من تبنَّى الفكرة فيما بعد بتطوير الفكرة المخترعة ليطلق إشاعة وفاة سامر المصري التي لاقت رواجاً عبر وسائل التواصل الاجتماعيّ، حيث وصلت إلى حدِّ تبنيها من قِبَل البعض كحقيقة مطلقة، وإطلاق التعازي والترحمات على روحه، وتأبينه في مواقع كثيرة على "الفيس بوك".
يُذكر أنَّ الفنَّان سامر المصري قام بنشاطات إنسانيَّة في بداية الأحداث في سوريا، وزار عدَّة مناطق سورية بقصد الإصلاح والدعوة للحوار، ولكنَّه قوبل بهجوم عنيف من قِبَل من رأى في عمله هذا موقفاً مؤيداً للتغيير، وبعد عدَّة مضايقات قرر الرحيل خارج بلده مضطراً، وشارك الفنَّان سامر المصري في عدَّة أنشطة إنسانيَّة لتقديم الدعم للاجئين السوريين والمنكوبين جرَّاء الحرب الدائرة في بلده، وعن رأيه بواقع الدراما السوريَّة أكَّد أنَّه في ظلِّ الظروف الراهنة يعتبر ما قدِّم شيء جيد، وبعضه لاقى مشاهدة جيِّدة الموسم الماضي، لكنَّه يصرّ على أنَّ وضع البلد أضر كثيراً بالدراما التي كانت تتقلَّد المركز الأول عربياً.