لأول مرة يقام مهرجان سينمائي للشباب والأطفال أجيال السينمائي بدورته الأولى في الدوحة بالحي الثقافي" كتارا"، والذي نظمته مؤسسة الدوحة للأفلام، والذي يعرض 65 فيلماً من 30 دولة، وحضره نخبة من فناني الخليج تشجيعاً للكوادر الشابة والأطفال بالاضافة الى فنانيين أجانب منهم هيا شعيبي، طارق العلي، صلاح الملا، هدى حسين، سلطان العلي علي عبد الستار، عبد الله المسلم، عبد الناصر الزاير، عبدالرحمن العقل، باسكال بليسون، ستيفان كوليير، ماريا بيترز وغيرهم.
بعد مراسم السجادة الحمراء بدأت فعاليات الافتتاح بالنشيد الوطني قدمه مجموعة من الأطفال على المسرح، ثم عرض فيلم "انيميشن قصير" عن شعار المهرجان، وبعدها رحب عبد العزيز الخاطر، مدير مؤسسة الدوحة للأفلام بالحضور قائلاً: نعلن عن بدء مرحلة جديدة نبدأ خطواتها من اليوم تشجيعاً للشباب وثقل مهاراتهم.
ثم عرضت مقاطع من الأفلام المشاركة في المهرجان، بعدها صعدت إلى المسرح فاطمة الرميحي، مديرة المهرجان مرحبة بالحضور وقالت: هذا المهرجان في دورته الاولى يهدف الى صنع هاوية محلية إلى الشباب والأطفال الذين يمثلون مستقبل المنطقة
بعدها قدمت لجان التحكيم المكون لأول مرة من أطفال وشباب، فصفق لهم الحضور وعرض فيلم الافتتاح، والعرض الأول في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا لفيلم "الأنيمي الياباني" "وتهب الريح" للمخرج العالمي هاياو ميازاكي، ويدور الفيلم حول قصة الشاب جيرو هوريكوشي. الذي جيرو في حلمه أنه يطير كطائرة من أعلى غرفته، التي تتدمر بواسطة سفينة تأتي من الغيوم. وعندما يستيقظ يقتنع بأنه جاء إلى الحياة ليصنع واحدة من أعظم الآلات الطائرة في العالم. من خلال استعارته مجلة خاصة بالطيران باللغة الإنكليزية وقاموس من صديق، يعمل جيرو ليصبح مهندساً ويبدأ العمل في مصنع طائرات، ويحقق حلمه الذي كان يحلم به منذ طفولته.
وبعد حفل الافتتاح أعد المهرجان احتفالاً للفنانين ووسائل الاعلام والضيوف في كتارا بنكهة يابانية وعلى أنغام الموسيقى اليابانية كما قدم عرض ياباني "سلو موشن" بينما تقف فتيات يرتدين الزي الياباني ويلتقط الجميع معهن صوراً تذكارية.
بعد مراسم السجادة الحمراء بدأت فعاليات الافتتاح بالنشيد الوطني قدمه مجموعة من الأطفال على المسرح، ثم عرض فيلم "انيميشن قصير" عن شعار المهرجان، وبعدها رحب عبد العزيز الخاطر، مدير مؤسسة الدوحة للأفلام بالحضور قائلاً: نعلن عن بدء مرحلة جديدة نبدأ خطواتها من اليوم تشجيعاً للشباب وثقل مهاراتهم.
ثم عرضت مقاطع من الأفلام المشاركة في المهرجان، بعدها صعدت إلى المسرح فاطمة الرميحي، مديرة المهرجان مرحبة بالحضور وقالت: هذا المهرجان في دورته الاولى يهدف الى صنع هاوية محلية إلى الشباب والأطفال الذين يمثلون مستقبل المنطقة
بعدها قدمت لجان التحكيم المكون لأول مرة من أطفال وشباب، فصفق لهم الحضور وعرض فيلم الافتتاح، والعرض الأول في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا لفيلم "الأنيمي الياباني" "وتهب الريح" للمخرج العالمي هاياو ميازاكي، ويدور الفيلم حول قصة الشاب جيرو هوريكوشي. الذي جيرو في حلمه أنه يطير كطائرة من أعلى غرفته، التي تتدمر بواسطة سفينة تأتي من الغيوم. وعندما يستيقظ يقتنع بأنه جاء إلى الحياة ليصنع واحدة من أعظم الآلات الطائرة في العالم. من خلال استعارته مجلة خاصة بالطيران باللغة الإنكليزية وقاموس من صديق، يعمل جيرو ليصبح مهندساً ويبدأ العمل في مصنع طائرات، ويحقق حلمه الذي كان يحلم به منذ طفولته.
وبعد حفل الافتتاح أعد المهرجان احتفالاً للفنانين ووسائل الاعلام والضيوف في كتارا بنكهة يابانية وعلى أنغام الموسيقى اليابانية كما قدم عرض ياباني "سلو موشن" بينما تقف فتيات يرتدين الزي الياباني ويلتقط الجميع معهن صوراً تذكارية.