أكدت إحصائية صدرت مؤخرًا بأنّ نسبة الإعالة بين سكان السعودية بلغت 64%، موضحة أنّ كل فرد موظف في المملكة يعول ستة آخرين علاوة على نفسه.
أما المقصود من الإعالة فهو تحمّل الشخص كافة المسؤوليات عن أفراد آخرين، من حيث توفير السكن والصحة والتعليم ومتطلبات أخرى لهم.
وبالنسبة لأعمار الأشخاص المعالين فهي كما جاءت في الإحصائية تقلّ في الغالب عن 15 عاماً. وبذلك تكون هذه النسبة هي الأعلى مقارنة بدول الخليج.
وللإعالة أضرار قد تلحق بالأسرة وهي كما أوضحها الكاتب الصحافي الدكتور سليمان الرويشد لـ"العربية.نت" بأنها تحدّ من كفاءة دخل الأسرة ومن ثم قدرتها على الادخار.
وأوضح الرويشد أنّ من الحلول الاجتماعية لمواجهة هذه المشكلة تنظيم حجم الأسرة بحيث يمكن لرب الأسرة إعالتها، أو زيادة الدخل عبر مصدر رزق آخر، أو عمل الزوجة لتساعد الزوج على تحمّل أعباء الأسرة.
وأكد الرويشد بأنّ الدولة إعانة المواطن في احتياجاته الأساسية، ولعل السكن يعد من أبرزها، حيث يستنزف ما بين 30 -60 % من دخل الأسرة الشهري.
تجدر الإشارة إلى أنّ السعودية جاءت في المرتبة الأولى خليجيًّا من حيث ارتفاع نسبة الإعالة. ومن المعلوم بأنه إن زاد معدل الإعالة قلّ دخل الفرد، وبالتالي أثر على المستوى المعيشي لحياته اليومية.
أما المقصود من الإعالة فهو تحمّل الشخص كافة المسؤوليات عن أفراد آخرين، من حيث توفير السكن والصحة والتعليم ومتطلبات أخرى لهم.
وبالنسبة لأعمار الأشخاص المعالين فهي كما جاءت في الإحصائية تقلّ في الغالب عن 15 عاماً. وبذلك تكون هذه النسبة هي الأعلى مقارنة بدول الخليج.
وللإعالة أضرار قد تلحق بالأسرة وهي كما أوضحها الكاتب الصحافي الدكتور سليمان الرويشد لـ"العربية.نت" بأنها تحدّ من كفاءة دخل الأسرة ومن ثم قدرتها على الادخار.
وأوضح الرويشد أنّ من الحلول الاجتماعية لمواجهة هذه المشكلة تنظيم حجم الأسرة بحيث يمكن لرب الأسرة إعالتها، أو زيادة الدخل عبر مصدر رزق آخر، أو عمل الزوجة لتساعد الزوج على تحمّل أعباء الأسرة.
وأكد الرويشد بأنّ الدولة إعانة المواطن في احتياجاته الأساسية، ولعل السكن يعد من أبرزها، حيث يستنزف ما بين 30 -60 % من دخل الأسرة الشهري.
تجدر الإشارة إلى أنّ السعودية جاءت في المرتبة الأولى خليجيًّا من حيث ارتفاع نسبة الإعالة. ومن المعلوم بأنه إن زاد معدل الإعالة قلّ دخل الفرد، وبالتالي أثر على المستوى المعيشي لحياته اليومية.