وقعت المطربة الشعبية بوسي ضحية مقلب رامز مجنون رسمي، وتوقف رامز جلال أمام تواجدها في الغربة هربا من سلسلة القضايا التي تواجهها أمام المحاكم المصرية، متمنيا أن يكون تعذيبها في برنامجه سببا في أن يعفو عنها طليقها ويتنازل عن القضايا المتداولة بينهما أمام القضاء المصري.
رامز كرس مقدمته الساخرة للحديث عن أزمات بوسي القضائية المتكررة التي انتهت بهروبها خارج مصر بعد صدور قرار بضبطها واحضارها لتنفيذ أحكام بالسجن، وأوضح أنها هاربة بسبب قضايا في محكمة الاسرة، و قضايا سب وقذف وحضانة وضرب أفضى إلى الموت.
وتابع رامز جلال: هو في ايه يا جماعة أنتوا كنتوا متجوزين ولا بتعلبوا بوكس، اللي بعمله معاها النهاردة بحاول انقذها من تأبيدة، وخصمها لما يشوف اللي هيحصل معاها في البرنامج هتصعب عليه من المقالب اللي هتحصل فيها.
وسخر رامز جلال من شكل بوسي قائلاً: تحس ان بوسي ممسمرة وشها من كتر الميك أب، تحت الميك أب فيه مهازل.. معانا ومعاكم مطربة اي يا دينا اللي لعبت بيها الدنيا بوسي ".
رامز استقبل بوسي بعتاب بسبب مشاكلها الكثيرة، مؤكدا أن هذه المشاكل ستنتهي عندما "يكسر أنفها"، وبدأ تعذيبها بالحركات السريعة للكرسي.
واستمر رامز في تنفيذ المقلب ولكنه قام بالغاء فقرة الثعبان بعدما انهارت بوسي من البكاء والخوف.