تقدمت الصحفية الفلسطينية إيمان هريدي، بطلب للزواج من الرئيس الفلسطيني محمود عباس"أبو مازن" وذلك من خلال صفحتها على الفيس بوك.
وقد جاء في طلبها، أنها تريد أن تصبح في موقع مرموق كزوجة لشخصية بارزة حتى تحظى بكل الحقوق والسلطات، التي لا يستطيع الحصول عليها المواطن البسيط.
رسالة أو طلب هذه الصحفية يحمل عدة معان، أهمها الإشارة للواقع الاقتصادي الصعب الذي يعيشه المواطن، فيما يحظى أبناء المسؤولين بكل التسهيلات، ولا يعيشون معاناة المواطن الحقيقي، وخاصة الشباب منهم الذين استشرت بينهم البطالة، وعمهم الفقر والشعور بالظلم وهضم الحقوق.
وقد لقيت رسالتها تشجيعاً ودعماً من الشباب الفلسطيني على مختلف فئاته.
وقد جاء في طلبها، أنها تريد أن تصبح في موقع مرموق كزوجة لشخصية بارزة حتى تحظى بكل الحقوق والسلطات، التي لا يستطيع الحصول عليها المواطن البسيط.
رسالة أو طلب هذه الصحفية يحمل عدة معان، أهمها الإشارة للواقع الاقتصادي الصعب الذي يعيشه المواطن، فيما يحظى أبناء المسؤولين بكل التسهيلات، ولا يعيشون معاناة المواطن الحقيقي، وخاصة الشباب منهم الذين استشرت بينهم البطالة، وعمهم الفقر والشعور بالظلم وهضم الحقوق.
وقد لقيت رسالتها تشجيعاً ودعماً من الشباب الفلسطيني على مختلف فئاته.