تناول العشاء في أحد المطاعم فرصة جميلة لتجاذب أطراف الحديث بين الأصحاب أو حتى العائلة، لكن ماذا لو كان هذا الأمر ممنوعًا؟ ففي أحد المطاعم في مدينة نيويورك يعدّ تناول الطعام وسط ضجيج الكلام غير مسموح.
وقد برر نيكولاس ناومان رئيس الطهاة في مطعم «إيت» في مقابلة أجرتها معه صحيفة «نيويورك ديلي نيوز» هذا الأمر قائلًا:« إنها مجرد فرصة للاستمتاع بالطعام بطريقة قد لا تتاح لك في أماكن أخرى.». أما صاحب المطعم غوردون كولون فصرح قائلًا:" إنّ تناول الوجبة في صمت تتيح الاستغراق في التفكير والتأمل. وعادة ما تقدم الوجبة الصامتة المكونة من أربعة ألوان من الطعام والتي يبلغ ثمنها 40 دولارًا مرة واحدة في الأسبوع. أما في باقي أمسيات الأسبوع فيسمح لرواد المطعم بالتحدث كما يحلو لهم". بحسب الشرق الأوسط.
تجدر الإشارة إلى أنّ الكثير من المطاعم في الآونة الأخيرة كانت قد تفننت بطلبات غريبة كنوع من التميز والدعاية، منها على سبيل المثال من خصص أمكان مميزة للزبائن الوسيمين، وآخر وظف القرود لتقديم الطلبات. وغيرها من الأمور الغريبة إلا أنها باتت واقعًا حقيقيًّا. فهل ستخوضون غمار تجربة أحدها؟
وقد برر نيكولاس ناومان رئيس الطهاة في مطعم «إيت» في مقابلة أجرتها معه صحيفة «نيويورك ديلي نيوز» هذا الأمر قائلًا:« إنها مجرد فرصة للاستمتاع بالطعام بطريقة قد لا تتاح لك في أماكن أخرى.». أما صاحب المطعم غوردون كولون فصرح قائلًا:" إنّ تناول الوجبة في صمت تتيح الاستغراق في التفكير والتأمل. وعادة ما تقدم الوجبة الصامتة المكونة من أربعة ألوان من الطعام والتي يبلغ ثمنها 40 دولارًا مرة واحدة في الأسبوع. أما في باقي أمسيات الأسبوع فيسمح لرواد المطعم بالتحدث كما يحلو لهم". بحسب الشرق الأوسط.
تجدر الإشارة إلى أنّ الكثير من المطاعم في الآونة الأخيرة كانت قد تفننت بطلبات غريبة كنوع من التميز والدعاية، منها على سبيل المثال من خصص أمكان مميزة للزبائن الوسيمين، وآخر وظف القرود لتقديم الطلبات. وغيرها من الأمور الغريبة إلا أنها باتت واقعًا حقيقيًّا. فهل ستخوضون غمار تجربة أحدها؟