استطاعت (كاميلا ألين)، البريطانية التي تبلغ من العمر 32 عاماً، والتي حرمت من الأطفال، أن تحول معاناتها إلى إبداع من نوع خاص.. فقامت بتصميم أستوديو كبير جمعت به قطع من الدمى ولوازم النحت لتحولها إلى تصميمات مختلفة من نوعها على شكل أطفال، واستطاعت أن تحقق جدلاً واسعاً وأثارت إعجاب الكثيرين.
وتستخدم كاميلا عدداً من قطع الصلصال ودهانات تجعل شكل التصاميم أكثر واقعية، كما أنها تقضى في كل تصميم لطفل أكثر من 6 ساعات بسبب التركيز في التفاصيل التي تشبه الأظافر وتجاعيد الوجه والجسد.
تحكى كاميلا على الموقع الخاص بها، أنها تعلمت فن صناعة الدمى من جدة زوجها منذ أكثر من 10 أعوام، ولكنها أحبت صناعة الدمى على شكل "جنين"، لأنها تعلقت بها فقامت بتصميم دمى لها حبل سري، وكأنها مازالت في رحم الأم.
تستكمل كاميلا، اخترت أيضاً أن يكون شكل الدمى بحجم البيضة، وذلك لأنها ربطت بهشاشة الحياة الجديدة بهشاشة البيضة.
الدمى المصممة على شكل أطفال لكل منها اسمها الخاص بها، كما أن هناك أسعار متفاوتة لكل منها على حسب حجم وشكل كل دمية.
وتستخدم كاميلا عدداً من قطع الصلصال ودهانات تجعل شكل التصاميم أكثر واقعية، كما أنها تقضى في كل تصميم لطفل أكثر من 6 ساعات بسبب التركيز في التفاصيل التي تشبه الأظافر وتجاعيد الوجه والجسد.
تحكى كاميلا على الموقع الخاص بها، أنها تعلمت فن صناعة الدمى من جدة زوجها منذ أكثر من 10 أعوام، ولكنها أحبت صناعة الدمى على شكل "جنين"، لأنها تعلقت بها فقامت بتصميم دمى لها حبل سري، وكأنها مازالت في رحم الأم.
تستكمل كاميلا، اخترت أيضاً أن يكون شكل الدمى بحجم البيضة، وذلك لأنها ربطت بهشاشة الحياة الجديدة بهشاشة البيضة.
الدمى المصممة على شكل أطفال لكل منها اسمها الخاص بها، كما أن هناك أسعار متفاوتة لكل منها على حسب حجم وشكل كل دمية.