سلط فريق من الباحثين الأمريكيين، الضوء على تأثير الهواتف الذكية على صحة المراهقين والشباب، والتي تعد من أكثر الوسائل التكنولوجية استخداما بينهم، وأصبحت ملازمة لهم طوال اليوم، وتجعلهم على اتصال دائم مع العائلة والأصدقاء في أي مكان، وانصب تركيز الباحثين على ثلاثة عوامل مهمة، وهى المستوى الأكاديمي خلال الدراسة، ومستويات القلق ومدى الشعور بالسعادة، وشملت الدراسة 500 طالب جامعي.
وأشار الباحثون إلى أن الشباب الأكثر استخداما للهواتف الذكية، كانوا الأكثر شعورا بالقلق، وانخفض شعورهم بالسعادة أو رضائهم عن أنفسهم، وارتفعت فرص إصابتهم بالاكتئاب، كما أن مستواهم الدراسي والأكاديمي انخفض بشكل ملحوظ، مقارنة بأصدقائهم الأقل استخداما لهذه الهواتف المحمولة.
وأوصى الباحثون، الطلاب بمراقبة استخدامهم لهواتفهم المحمولة ومراقبة انعكاسات ذلك على حياتهم، ومدى تأثيره على مستواهم الأكاديمي وصحتهم البدنية والعقلية، ومدى شعورهم بالسعادة من عدمه، والحد من استخدام الموبايل فوراً حال ملاحظة أية تأثيرات سلبية.
وأشار الباحثون إلى أن الشباب الأكثر استخداما للهواتف الذكية، كانوا الأكثر شعورا بالقلق، وانخفض شعورهم بالسعادة أو رضائهم عن أنفسهم، وارتفعت فرص إصابتهم بالاكتئاب، كما أن مستواهم الدراسي والأكاديمي انخفض بشكل ملحوظ، مقارنة بأصدقائهم الأقل استخداما لهذه الهواتف المحمولة.
وأوصى الباحثون، الطلاب بمراقبة استخدامهم لهواتفهم المحمولة ومراقبة انعكاسات ذلك على حياتهم، ومدى تأثيره على مستواهم الأكاديمي وصحتهم البدنية والعقلية، ومدى شعورهم بالسعادة من عدمه، والحد من استخدام الموبايل فوراً حال ملاحظة أية تأثيرات سلبية.