تُهمل بعض المدارس إصابات الطلاب والطالبات بعدم نقلهم للمستشفى حتى لا تقع المدرسة في قفص الاتهامات، ومؤخراً اتهم المواطن إبراهيم ظافر جبران مدرسة ابنته في أحد رفيدة، بإهمال نقلها لمركز الصحة المدرسية بعد سقوطها ومعاملتها كأنها "أسيرة".
ووفقاً لـ"سبق" يقول والد الطالبة:" لديَّ طفلة تدرس في الأول الابتدائي وردني اتصالٌ من زوجتي في الساعة 10:12 وأنا في مدينة أبها لتخبرني أنّ الطفلة سقطت في المدرسة وهي تبكي ولا بد من ذهابي إلى مدرستها، ولبُعد المسافة وخوفي على ابنتي اتصلت بصديق لي يبلغ من العمر 49 سنة تقريباً للذهاب إلى المدرسة ليطمئن على الطفلة ويأخذها إلى البيت لتتوقف عن البكاء ويطمئن على صحتها، وعندما اتصلت على مديرة المدرسة وطلبت منها تسليم الطفلة لصديقي رفضت تسليمها بحجة أنّ الطفلة خائفة ورفضت رفضاً تاماً. وعندما اتصلت على مدير الإشراف التربوي ليتكلم مع المديرة لكن - مع الأسف - لم أجد أيَّ تجاوب فاضطررت إلى التحرُّك من أبها إلى أحد رفيدة بسرعة 200 كيلو متر في الساعة لخوفي على الطفلة". وأضاف:" عند اقترابي من أحد رفيدة أبلغني صديقي أنّ حارس المدرسة والحارسة والمشرفة يوصلون الطفلة إلى البيت، ووصلت في لحظة وصولهم إلى البيت الذي لا يبعد إلا 800 متر عن المدرسة، عندها وجدت الطفلة في حالة دوارٍ ولم يتم إسعافها حتى بوضع ضماد على الجروح التي في وجهها أو في قدميها، وأخذت الطفلة إلى المستشفى وتم الكشف عليها وأُجريت لها أشعة وتضميد للجروح".
وتساءل والد الفتاة بقوله:" هل ابنتي أسيرة أو معتقلة في هذه المدرسة ليتعاملوا بهذه الطريقة؟ أين مبادئ الإنسانية في هذه المديرة والمعلمات؟".
ووفقاً لـ"سبق" يقول والد الطالبة:" لديَّ طفلة تدرس في الأول الابتدائي وردني اتصالٌ من زوجتي في الساعة 10:12 وأنا في مدينة أبها لتخبرني أنّ الطفلة سقطت في المدرسة وهي تبكي ولا بد من ذهابي إلى مدرستها، ولبُعد المسافة وخوفي على ابنتي اتصلت بصديق لي يبلغ من العمر 49 سنة تقريباً للذهاب إلى المدرسة ليطمئن على الطفلة ويأخذها إلى البيت لتتوقف عن البكاء ويطمئن على صحتها، وعندما اتصلت على مديرة المدرسة وطلبت منها تسليم الطفلة لصديقي رفضت تسليمها بحجة أنّ الطفلة خائفة ورفضت رفضاً تاماً. وعندما اتصلت على مدير الإشراف التربوي ليتكلم مع المديرة لكن - مع الأسف - لم أجد أيَّ تجاوب فاضطررت إلى التحرُّك من أبها إلى أحد رفيدة بسرعة 200 كيلو متر في الساعة لخوفي على الطفلة". وأضاف:" عند اقترابي من أحد رفيدة أبلغني صديقي أنّ حارس المدرسة والحارسة والمشرفة يوصلون الطفلة إلى البيت، ووصلت في لحظة وصولهم إلى البيت الذي لا يبعد إلا 800 متر عن المدرسة، عندها وجدت الطفلة في حالة دوارٍ ولم يتم إسعافها حتى بوضع ضماد على الجروح التي في وجهها أو في قدميها، وأخذت الطفلة إلى المستشفى وتم الكشف عليها وأُجريت لها أشعة وتضميد للجروح".
وتساءل والد الفتاة بقوله:" هل ابنتي أسيرة أو معتقلة في هذه المدرسة ليتعاملوا بهذه الطريقة؟ أين مبادئ الإنسانية في هذه المديرة والمعلمات؟".