لم يعد رقم 7 يكفي لعدهم، بعد أن حول "رون برومفيلد" أسطورة الأقزام السبعة إلى الأقزام آل 1700 بما يمتلكه من هوس جمع الدمى الصغيرة على شكل الأقزام السبعة التي سيطرت على حياته بالكامل طوال خمسين عاماً، امتلك فيهم "رون" أعدادا هائلة من الدمى، التي انتهى به الأمر بالتحول إلى أحدها بعد أن اختار أن يرتدى ملابسها ويحول منزله الصغير إلى متحف للأقزام.
"رون برومفيلد" ذو الـ 79 عاماً، هو صاحب واحدة من أغرب هوايات العالم، بجمعه للأقزام التي ملأت عالمه ولم يعد يفكر في سواها، حتى اقتحمت منزله الذي تجده مغطى بها، مدلاة من الجدران ومتراكمة على الأرفف التي أعدها "رون" خصيصاً لها، كما أكدت صحيفة الديلى ميرور.
"لقد بدأ الأمر منذ خمسين عاماً" هكذا بدأ "رون" حديثه عن هواية جمع الأقزام التي لم تعد سبعة فحسب، وقال: أعرف أن البعض يجدني غريباً، أو مجنوناً، ولكنى سمعت عن هوايات جمع أشياء أغرب، ويكفيني أن أقزامي تجعلني وتجعل من حولي سعداء.
ما يملأ منزل "رون" من دمى لم يترك مساحة للحصول على زوجة أو أطفال، بعد أن اكتفى بجمع أقزامه والجلوس بينها، وارتداء ملابسها، وربما الحديث إليها في بعض الأحيان.
"رون برومفيلد" ذو الـ 79 عاماً، هو صاحب واحدة من أغرب هوايات العالم، بجمعه للأقزام التي ملأت عالمه ولم يعد يفكر في سواها، حتى اقتحمت منزله الذي تجده مغطى بها، مدلاة من الجدران ومتراكمة على الأرفف التي أعدها "رون" خصيصاً لها، كما أكدت صحيفة الديلى ميرور.
"لقد بدأ الأمر منذ خمسين عاماً" هكذا بدأ "رون" حديثه عن هواية جمع الأقزام التي لم تعد سبعة فحسب، وقال: أعرف أن البعض يجدني غريباً، أو مجنوناً، ولكنى سمعت عن هوايات جمع أشياء أغرب، ويكفيني أن أقزامي تجعلني وتجعل من حولي سعداء.
ما يملأ منزل "رون" من دمى لم يترك مساحة للحصول على زوجة أو أطفال، بعد أن اكتفى بجمع أقزامه والجلوس بينها، وارتداء ملابسها، وربما الحديث إليها في بعض الأحيان.