احتلت المملكة العربية السعودية المرتبة الثالثة في قائمة أسعد دولة، بعد الصين وهولندا، في استطلاع عالمي رائد للسعادة لعام 2020.
قاس الاستطلاع الذي أجرته شركة أبحاث السوق Ipsos ومقرها فرنسا بحسب العربية مستوى السعادة في 27 دولة حول العالم، احتلت الولايات المتحدة المرتبة 11 فيه حيث وصف سبعة من كل 10 أشخاص أنفسهم بأنهم سعداء "جدًا" أو "بالأحرى"، وكانت البلدان ذات أدنى مستويات السعادة في المؤشر هي إسبانيا وتشيلي وبيرو.
أما المملكة هي الدولة التي تضم أعلى نسبة من البالغين الذين يعتبرون أنفسهم "سعداء للغاية" بنسبة 30 في المائة، تليها الهند بنسبة 22 في المائة وهولندا بنسبة 20 في المائة.
وقد أجرت Ipsos الاستطلاع في الفترة من 24 يوليو إلى 7 أغسطس، وسط جائحة فيروس كورونا واستطلعت خلاله آراء أكثر من 1000 بالغ في كل دولة عبر منصة استطلاع عبر الإنترنت، وبناء عليه فإن ستة من كل 10 بالغين في 27 دولة يصفون أنفسهم بالسعادة.
وعند مقارنة نتائج هذا العام بعام 2019، نجد بأن انتشار السعادة على مستوى العالم "ظل دون تغيير تقريبًا" على الرغم من جائحةCOVID-19، باستثناء الصين وروسيا وإيطاليا وماليزيا الذين ارتفعت مستويات السعادة لديهم.
أما أكبر انخفاض في السعادة فقد سُجل في بلدان أمريكا الجنوبية، بيرو، التي انخفضت بنسبة 26 في المائة منذ عام 2019، وتشيلي التي انخفضت بنسبة 15 في المائة.
وقد قال غالبية المشاركين في الاستطلاع في جميع البلدان الـ 27 إن مصدر "السعادة الأكبر" لهم هو صحتهم ورفاهيتهم الجسدية يليها العلاقة مع الزوج أو الشريك والأطفال.
في حين صنف أولئك الذين شملهم الاستطلاع في المملكة العربية السعودية الدين على أنه أكبر مصدر للسعادة، يليه الصحة والرفاهية الجسدية، والسلامة الشخصية والأمن والعلاقة بالأطفال.
قاس الاستطلاع الذي أجرته شركة أبحاث السوق Ipsos ومقرها فرنسا بحسب العربية مستوى السعادة في 27 دولة حول العالم، احتلت الولايات المتحدة المرتبة 11 فيه حيث وصف سبعة من كل 10 أشخاص أنفسهم بأنهم سعداء "جدًا" أو "بالأحرى"، وكانت البلدان ذات أدنى مستويات السعادة في المؤشر هي إسبانيا وتشيلي وبيرو.
أما المملكة هي الدولة التي تضم أعلى نسبة من البالغين الذين يعتبرون أنفسهم "سعداء للغاية" بنسبة 30 في المائة، تليها الهند بنسبة 22 في المائة وهولندا بنسبة 20 في المائة.
وقد أجرت Ipsos الاستطلاع في الفترة من 24 يوليو إلى 7 أغسطس، وسط جائحة فيروس كورونا واستطلعت خلاله آراء أكثر من 1000 بالغ في كل دولة عبر منصة استطلاع عبر الإنترنت، وبناء عليه فإن ستة من كل 10 بالغين في 27 دولة يصفون أنفسهم بالسعادة.
وعند مقارنة نتائج هذا العام بعام 2019، نجد بأن انتشار السعادة على مستوى العالم "ظل دون تغيير تقريبًا" على الرغم من جائحةCOVID-19، باستثناء الصين وروسيا وإيطاليا وماليزيا الذين ارتفعت مستويات السعادة لديهم.
أما أكبر انخفاض في السعادة فقد سُجل في بلدان أمريكا الجنوبية، بيرو، التي انخفضت بنسبة 26 في المائة منذ عام 2019، وتشيلي التي انخفضت بنسبة 15 في المائة.
وقد قال غالبية المشاركين في الاستطلاع في جميع البلدان الـ 27 إن مصدر "السعادة الأكبر" لهم هو صحتهم ورفاهيتهم الجسدية يليها العلاقة مع الزوج أو الشريك والأطفال.
في حين صنف أولئك الذين شملهم الاستطلاع في المملكة العربية السعودية الدين على أنه أكبر مصدر للسعادة، يليه الصحة والرفاهية الجسدية، والسلامة الشخصية والأمن والعلاقة بالأطفال.
