اعتبر مشاركون في فعاليات منتدى الإعلام الإماراتي الأول، الذي انعقد أمس في دبي، أن توطين الكوادر الإماراتية في الإعلام يجب أن يكون مشروطا بمستوى الكفاءة، والقدرة على المنافسة، ونقل قضايا المجتمع الإماراتي بحرفية عالية.
وأكدوا، خلال جلسات المنتدى، الذي افتتح برعاية الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، أنه «لا جدوى من إلزام المؤسسات الإعلامية، لاسيما الحكومية منها، بحصص وأرقام محددة للتوطين، ما لم تتمكن تلك المؤسسات من الإسهام في رفع جودة المحتوى الإعلامي، والمضي به إلى مستويات متقدمة، مضمونا وشكلا"
كما ناقشوا عددا من العوائق والأسباب التي تقف دون استثمار طاقات خريجي الإعلام، مثل الفجوة بين مخرجات التعليم الإعلامي الجامعي، وبين متطلبات سوق العمل وصناعة الإعلام، إضافة إلى مشكلات تتعلق بخلل في العمل المؤسسي لدى الجهات الإعلامية الحكومية، وضعف برامج التدريب، أو غيابها التام، في كل المراحل، سواء التعليمية أو المهنية.
يذكر أن الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، تجول في المعرض المقام ضمن فعاليات المنتدى، الذي تشارك فيه تسع مؤسسات إعلامية، علاوة على مشاركة عدد من الطلبة والطالبات دارسي علوم الإعلام.
وكان المنتدى قد وزع على ثلاث جلسات، جاءت الأولى تحت عنوان: «إبداعات إعلامية إماراتية.. تجارب ناجحة»، واستضافت مجموعة من الإعلاميين الشباب، للتحدث عن المسارات التي سلكوها للوصول إلى الحقل الإعلامي.
لقطات
■ بلغ عدد حضور جلسات «منتدى الإعلام الإماراتي»، في أولى دوراته 800 مشارك من الإعلاميين والأكاديميين.
■ سعى المنتدى للتوصّل إلى اقتراحات فعّالة، لزيادة مساحة المشاركة الشبابية في الإعلام الإماراتي.
■ مثل المعرض، الذي عقد على هامش أعمال المنتدى منصة للتواصل بين المؤسسات الإعلامية، وطلبة كليات الإعلام في الدولة.
■ شهد المنتدى حفل توقيع خمسة كتب لإعلاميين إماراتيين، هم عبدالله عبدالرحمن، وشيخة الغاوي، ومحمد الجوكر، وخميس المطروشي، وعلياء الياسي.
وأكدوا، خلال جلسات المنتدى، الذي افتتح برعاية الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، أنه «لا جدوى من إلزام المؤسسات الإعلامية، لاسيما الحكومية منها، بحصص وأرقام محددة للتوطين، ما لم تتمكن تلك المؤسسات من الإسهام في رفع جودة المحتوى الإعلامي، والمضي به إلى مستويات متقدمة، مضمونا وشكلا"
كما ناقشوا عددا من العوائق والأسباب التي تقف دون استثمار طاقات خريجي الإعلام، مثل الفجوة بين مخرجات التعليم الإعلامي الجامعي، وبين متطلبات سوق العمل وصناعة الإعلام، إضافة إلى مشكلات تتعلق بخلل في العمل المؤسسي لدى الجهات الإعلامية الحكومية، وضعف برامج التدريب، أو غيابها التام، في كل المراحل، سواء التعليمية أو المهنية.
يذكر أن الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، تجول في المعرض المقام ضمن فعاليات المنتدى، الذي تشارك فيه تسع مؤسسات إعلامية، علاوة على مشاركة عدد من الطلبة والطالبات دارسي علوم الإعلام.
وكان المنتدى قد وزع على ثلاث جلسات، جاءت الأولى تحت عنوان: «إبداعات إعلامية إماراتية.. تجارب ناجحة»، واستضافت مجموعة من الإعلاميين الشباب، للتحدث عن المسارات التي سلكوها للوصول إلى الحقل الإعلامي.
لقطات
■ بلغ عدد حضور جلسات «منتدى الإعلام الإماراتي»، في أولى دوراته 800 مشارك من الإعلاميين والأكاديميين.
■ سعى المنتدى للتوصّل إلى اقتراحات فعّالة، لزيادة مساحة المشاركة الشبابية في الإعلام الإماراتي.
■ مثل المعرض، الذي عقد على هامش أعمال المنتدى منصة للتواصل بين المؤسسات الإعلامية، وطلبة كليات الإعلام في الدولة.
■ شهد المنتدى حفل توقيع خمسة كتب لإعلاميين إماراتيين، هم عبدالله عبدالرحمن، وشيخة الغاوي، ومحمد الجوكر، وخميس المطروشي، وعلياء الياسي.