تم تتويج بيير ماركوليني، وهو خبير في صناعة شوكولاتة بلجيكي، كأفضل طاهي حلويات في العالم، من قبل لجنة تحكيم مكونة من نخبة الطهاة والخبراء من دول تشتهر بصنع الحلويات والشوكولاتة الفاخرة، مثل فرنسا وسويسرا وحتى اليابان ودول أخرى، مما ساعد على ترسيخ سمعة بلجيكا كمنتج للشوكولاتة من الدرجة الأولى، وفقاً لموقع unionleader.
حصل بيير ماركوليني على الجائزة التي نظمتها منظمة World Pastry Stars، وهي منظمة مقرها إيطاليا، تضم طهاة من بلدان صناعة المعجنات التقليدية والشوكولاتة، مثل فرنسا وسويسرا، وكذلك اليابان وخارجها.
اشتهر ماركوليني بأسلوبه البسيط، وأصبحت شوكولاتة ماركوليني هدايا فاخرة، حيث بيعت بعض الصناديق بأكثر من 118.19 دولار، حيث سعى إلى إضفاء ميزة متطورة على الحلويات والكعك وغيرها من أنواع الحلويات.
لقد فتح متاجر من ألمانيا إلى الصين تشبه البوتيكات الراقية.
وقال ماركوليني، الذي منح الجائزة هذا الأسبوع، لرويترز، إنه يعتبرها دليلاً على "مشروعه المجنون الذي يهدف إلى تجديد وتحويل وتغيير وتحديث عالم المعجنات وعالم الشوكولاتة."
وقال ماركوليني (56 عاماً)، المولود في مدينة شارلروا البلجيكية، وأسس أول عمل تجاري له في بروكسل قبل 25 عاماً، إنه يأمل أيضاً أن تفرح الشوكولاتة الناس خلال جائحة فيروس كورونا.
قال: "نحن في فترة كئيبة... أعتقد أن أفضل شيء يمكنك القيام به هو أن ينتهي بك الأمر في المنزل مع قطعة من الكعك، وعلبة حلوى البرالين، وعلبة من الشوكولاتة".
كشف صانع الشوكولاتة السويسري "لينت أند شبرونجلي"، عن نافورة من الشوكولاتة يبلغ ارتفاعها 9 أمتار في مركزه الجديد بالقرب من زيوريخ، فى العاصمة السويسرية، وتعد النافورة الضخمة، أداة خفق تتدفق منها مادة الشوكولاتة، وسط المتحف الجديد للشوكولاتة، الذي تأمل الشركة السويسرية في أن يزوره نحو 350 ألف زائر في السنة، حسبما رصدت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية.
تحتوي نافورة الشوكولاتة، التي يبلغ ارتفاعها 30 قدماً، على 1500 كجم من الشوكولاتة الحقيقية، تتدفق فوق كرة ليندور العملاقة.
يقع متحف الشوكولاتة على ضفاف بحيرة زيوريخ، والتي استُثمر فيها قرابة 100 ألف فرنك سويسري؛ كي تشكّل قطباً لجذب السياح في سويسرا، الذين سيتسنّى لهم أن يعدّوا فيها ألواحهم الخاصة من الشوكولا؛ لتوثيق أضخم أنواع الحلوى فى العالم بأشكال مميزة مختلفة بطريقة إبداعية.
تفخر بلجيكا بإتقانها للشوكولاتة، بعد أكثر من قرن من اختراع جان نيوهاوس الشوكولاتة ذات القشرة الصلبة والمليئة بالكريمة التي سميت حلوى البرالين، في عام 1912. لكنها تواجه منافسة من المنتجين الأجانب من كندا إلى ماليزيا، الذين يقومون بتسويق منتجاتهم على أنها "بلجيكية" أو من "وصفة بلجيكية قديمة".
تفتخر بلجيكا بأكثر من 200 شركة شوكولاتة، وأكثر من 2000 متجر ومتاحف للشوكولاتة، ودورات وورش عمل، مثل متحف بروكسل للكاكاو والشوكولاتة.
حصل بيير ماركوليني على الجائزة التي نظمتها منظمة World Pastry Stars، وهي منظمة مقرها إيطاليا، تضم طهاة من بلدان صناعة المعجنات التقليدية والشوكولاتة، مثل فرنسا وسويسرا، وكذلك اليابان وخارجها.
اشتهر ماركوليني بأسلوبه البسيط، وأصبحت شوكولاتة ماركوليني هدايا فاخرة، حيث بيعت بعض الصناديق بأكثر من 118.19 دولار، حيث سعى إلى إضفاء ميزة متطورة على الحلويات والكعك وغيرها من أنواع الحلويات.
لقد فتح متاجر من ألمانيا إلى الصين تشبه البوتيكات الراقية.
وقال ماركوليني، الذي منح الجائزة هذا الأسبوع، لرويترز، إنه يعتبرها دليلاً على "مشروعه المجنون الذي يهدف إلى تجديد وتحويل وتغيير وتحديث عالم المعجنات وعالم الشوكولاتة."
وقال ماركوليني (56 عاماً)، المولود في مدينة شارلروا البلجيكية، وأسس أول عمل تجاري له في بروكسل قبل 25 عاماً، إنه يأمل أيضاً أن تفرح الشوكولاتة الناس خلال جائحة فيروس كورونا.
قال: "نحن في فترة كئيبة... أعتقد أن أفضل شيء يمكنك القيام به هو أن ينتهي بك الأمر في المنزل مع قطعة من الكعك، وعلبة حلوى البرالين، وعلبة من الشوكولاتة".
كشف صانع الشوكولاتة السويسري "لينت أند شبرونجلي"، عن نافورة من الشوكولاتة يبلغ ارتفاعها 9 أمتار في مركزه الجديد بالقرب من زيوريخ، فى العاصمة السويسرية، وتعد النافورة الضخمة، أداة خفق تتدفق منها مادة الشوكولاتة، وسط المتحف الجديد للشوكولاتة، الذي تأمل الشركة السويسرية في أن يزوره نحو 350 ألف زائر في السنة، حسبما رصدت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية.
تحتوي نافورة الشوكولاتة، التي يبلغ ارتفاعها 30 قدماً، على 1500 كجم من الشوكولاتة الحقيقية، تتدفق فوق كرة ليندور العملاقة.
يقع متحف الشوكولاتة على ضفاف بحيرة زيوريخ، والتي استُثمر فيها قرابة 100 ألف فرنك سويسري؛ كي تشكّل قطباً لجذب السياح في سويسرا، الذين سيتسنّى لهم أن يعدّوا فيها ألواحهم الخاصة من الشوكولا؛ لتوثيق أضخم أنواع الحلوى فى العالم بأشكال مميزة مختلفة بطريقة إبداعية.
تفخر بلجيكا بإتقانها للشوكولاتة، بعد أكثر من قرن من اختراع جان نيوهاوس الشوكولاتة ذات القشرة الصلبة والمليئة بالكريمة التي سميت حلوى البرالين، في عام 1912. لكنها تواجه منافسة من المنتجين الأجانب من كندا إلى ماليزيا، الذين يقومون بتسويق منتجاتهم على أنها "بلجيكية" أو من "وصفة بلجيكية قديمة".
تفتخر بلجيكا بأكثر من 200 شركة شوكولاتة، وأكثر من 2000 متجر ومتاحف للشوكولاتة، ودورات وورش عمل، مثل متحف بروكسل للكاكاو والشوكولاتة.
