ذهب للمستشفى لعلاج لسعة ناموس فخرج مشوهاً

في حادثة جديدة تعرض الطفل عبد الإله العوفي للسعات ناموس في أنحاء متفرقة من جسمه فذهب إلى أحد المستشفيات ليطلب العلاج المناسب لحالته فأمر الطبيب بإعطائه حقنه وريدية في يده ، لتظهر على جسمه ندبات كبيرة..
وتم تحويل عبد الإله إلى قسم العناية المتوسطة وإعطائه علاج آخر لاكتشاف الأطباء أن العلاج المعطى له كان عن طريق الخطاء لشخص آخر مما تسبب في تشوه يد الطفل.
من جانبه، طالب ولد الطفل بأخذ حقه في محاسبة المتسبب في تشويه ابنه، ولازال التحقيق جارى ولم يتخذ أي قرار ضد الطبيب المتسبب في ذلك.