افتتح مدير مكتبة الإسكندرية الدكتور «مصطفى الفقي»، ورئيس أكاديمية البحث العلمي والتكنولوجيا الدكتور محمود صقر، متحف العلوم الأول من نوعه في مصر، والمقام بمركز بحوث غرب طنطا؛ التابع لأكاديمية البحث العلمي.
ويضم المتحف تجارب ومعارض تفاعلية جذابة تغطي مجالات علمية مختلفة بهدف توصيل المعلومات والنظريات العلمية للزائر بطريقة تلقائية أثناء استكشافه للتجارب والمعروضات في قاعات المتحف.
حضر الافتتاح رئيس قطاع التواصل الثقافي بمكتبة الإسكندرية الدكتور محمد سليمان ورئيس جامعة طنطا والدكتور عماد عثمان وقيادات محافظة الغربية ومكتبة الإسكندرية.
ويتكون متحف العلوم من مجموعة من التجارب والموضوعات العلمية في المجالات المختلفة، بحيث تتطرق لكل ما يتعلق بالإنسان وجسم الإنسان والبيئة المحيطة به وكذلك الفلك، حيث ينقسم المتحف إلى ثلاثة أقسام:
وتم تصميم وتصنيع 29 تجربة للمتحف، تنقسم إلى 10 تطبيقات إلكترونية و19 تجربة تفاعلية وتم تجهيز البنية التحتية. بالإضافة للتجهيزات الخاصة بالتجارب والأنشطة العلمية بأقسام المتحف، مع الاهتمام بتجهيز المكان بما يناسب زواره من الأطفال، وذلك عن طريق تجهيز مدخل خارجي منفصل، وتجهيز أرضيات لدنة لتجنب أي إصابات أثناء حركة الأطفال بين أقسام المتحف، وما تطلبه التصميم من تعديلات في الدهانات والديكورات وأعمال الكهرباء والتكييف.
وبدأ التعاونُ بين المكتبةِ والأكاديميةِ منذُ سنواتٍ عدة، وذلك للتوافق الكبيرِ بين رُؤَي المؤسستينِ العريقتينِ في تسخير كافةِ الجهود والمواردِ من أجل دعم شبابِ مصرَ الواعد، وهو التعاون الذي أفرز العديدُ من الأنشطة والبرامج المشتركة، ومن أبرزِها برامجُ دعمِ الباحثين، ودعمِ احتفاليات العلوم، والمسابقاتُ البحثية لطلاب المدارس، حيث كان لذلك الأثرُ البارزُ في اكتشاف العديد من المواهب الشابة، والتي يمكن الاعتماد عليها مستقبلاً في إطار جهود الدولة الحالية من أجل إثبات الحضور في مصافِّ الدولِ المنتجة وليست المستهلكةَ للتكنولوجيا.
ويضم المتحف تجارب ومعارض تفاعلية جذابة تغطي مجالات علمية مختلفة بهدف توصيل المعلومات والنظريات العلمية للزائر بطريقة تلقائية أثناء استكشافه للتجارب والمعروضات في قاعات المتحف.
حضر الافتتاح رئيس قطاع التواصل الثقافي بمكتبة الإسكندرية الدكتور محمد سليمان ورئيس جامعة طنطا والدكتور عماد عثمان وقيادات محافظة الغربية ومكتبة الإسكندرية.
ويتكون متحف العلوم من مجموعة من التجارب والموضوعات العلمية في المجالات المختلفة، بحيث تتطرق لكل ما يتعلق بالإنسان وجسم الإنسان والبيئة المحيطة به وكذلك الفلك، حيث ينقسم المتحف إلى ثلاثة أقسام:
وتم تصميم وتصنيع 29 تجربة للمتحف، تنقسم إلى 10 تطبيقات إلكترونية و19 تجربة تفاعلية وتم تجهيز البنية التحتية. بالإضافة للتجهيزات الخاصة بالتجارب والأنشطة العلمية بأقسام المتحف، مع الاهتمام بتجهيز المكان بما يناسب زواره من الأطفال، وذلك عن طريق تجهيز مدخل خارجي منفصل، وتجهيز أرضيات لدنة لتجنب أي إصابات أثناء حركة الأطفال بين أقسام المتحف، وما تطلبه التصميم من تعديلات في الدهانات والديكورات وأعمال الكهرباء والتكييف.
وبدأ التعاونُ بين المكتبةِ والأكاديميةِ منذُ سنواتٍ عدة، وذلك للتوافق الكبيرِ بين رُؤَي المؤسستينِ العريقتينِ في تسخير كافةِ الجهود والمواردِ من أجل دعم شبابِ مصرَ الواعد، وهو التعاون الذي أفرز العديدُ من الأنشطة والبرامج المشتركة، ومن أبرزِها برامجُ دعمِ الباحثين، ودعمِ احتفاليات العلوم، والمسابقاتُ البحثية لطلاب المدارس، حيث كان لذلك الأثرُ البارزُ في اكتشاف العديد من المواهب الشابة، والتي يمكن الاعتماد عليها مستقبلاً في إطار جهود الدولة الحالية من أجل إثبات الحضور في مصافِّ الدولِ المنتجة وليست المستهلكةَ للتكنولوجيا.