استطاع النجم السينمائي الأمريكي بن أفليك البالغ من العمر "48 عاماً" الحائز على جائزتي :الأوسكار والغولدن غلوب عن أفضل نص أصلي عن فيلمه : " Good Will Hunting" لتغلب على مشاكله السابقة وإدمانه على الكحول بالحب والأمل بفضل مساندة ودعم حبيبته وشريكته الجديدة الممثلة الشابة آنا دي أرماس.
حرص الممثل الأمريكي العالمي بن إفليك"48 عاماً" على الإحتفال بعيد "الشكر" مع شريكته الممثلة الكوبية آنا دي أرماس "32 عاماً" ،وأبنائه من زوجته السابقة الممثلة جينيفر غارنر ،بهدف توطيد علاقة شريكته آنا دي أرماس بأبنائه،تمهيداً للزواج الرسمي بها في وقت لاحق ،وفقاً لصحيفة "ديلي ميل" البريطانية.
وقضاء أبناء بن إفليك أول عطلة "عيد الشكر" مع شريكة والدهم الجديدة الممثلة آنا دي أرماس ووالدهم بن أفليك هذا العام،وليس مع والدتهم جينيفر غارنر تم ضمن إتفاق مشترك وودي بين بن أفليك وزوجته السابقة جينيفر غارنر ،للسماح بإتاحة الفرصة لبن أفليك بالتقريب بين شريكته الحالية آنا دي أرماس وأبنائه الثلاثة:فيوليت "14 عاماً" وسيرافينا "11 عاماً"،وصموئيل "8 سنوات"،حتى لا يتأثر الأبناء كثيراً في حال تم ارتباط رسمي وشيك بين والدهم وبين آنا دي أرماس ،ويحدث هذا الأمر بشكل طبيعي رائع بفضل تمتع بن أفليك بعلاقة صداقة طيبة،وتفاهم كبير بين زوجته السابقة جينيفر غارنر،وبن أفليك،وقد أثنى الأخير نفسه بالتفاهم المشترك الرائع بينه وبين جينيفر غارنر بعد الطلاق،وتفاهمهما المشترك على تقاسم تربية أبنائهم معاً حتى بعد وقوع الطلاق رسمياً بينهما عام 2018.
وقد استمتع بن أفليك بأول عطلة عيد شكر سعيدة ورائعة يقضيها مع أبنائه الثلاثة : فيوليت وسيرافينا وصموئيل وحبيبته وشريكته الممثلة آنا دي أرماس في منزله الخاص بلوس أنجلوس.
عندما يكون بن أفليك مع آنا دي أرماس لا يتوقف عن الضحك
وقال مصدر مطلع منذ نشر صور إجازة بن أفليك وآنا دي أرماس الرومانسية في كوستاريكا ،بأن بن أفليك عندما يكون مع آنا دي أرماس،لا يتوقف عن الضحك والإبتسام والرومانسية،أنه سعيداً جداً ،ومن الواضح أنه مغرم جداً بشريكته الجديدة الرائعة.
وحبهما لبعض انعكس في مشاهدهما الفائقة الرومانسية بفيلمهما الجديد "المياه العميقة " اللذين يلعبان فيه دوري الزوج والزوجة ،يستمتعان جداً بأدائهما المشترك بفيلم واحد،ومشاهدهما الرومانسية واقعية جداً وحقيقية.