رياضة غريبة اعتادتها فتاة بريطانية لا يتجاوز عمرها11 سنة، تعلمت فيها منافسة الخيل في قفز الحواجز وبطريقة الخيل ذاتها "القفز على أربع".
وبدأت «آنا سالاندر» هذه الهواية الغريبة عندما كانت أصغر، وكانت تركض وتلعب مثل كلب جدتها «بيجي»، حسبما ذكرت صحيفة «ديلي ستار» البريطانية.
في البداية تدربت «سالاندر» على الركض مثل الخيل بشكل سلس وكان ذلك ضرورياً لتقوية أطرافها، بعد ذلك بدأت تقفز فوق حواجز ارتفاعها 30 إلى 40 سنتيمتراً، لأنها تحلم بأن تكون رياضية، وتشارك في القفز العالي، وهي تقفز الآن على حواجز ارتفاعها 110 سنتيمترات.
وتتدرب الآن على القفز فوق الحواجز بشكل متتالٍ كل يوم، رغم صعوبة التدريب، ولكن من الناحية الطبية، يحذر الأطباء الطفلة من خطورة ما تفعله، فالجسم البشري ليس مصممًا لهذا النوع من الأنشطة، وسيتعرض جسمها لوزن إضافي ويتأخر نموها في حال استمرارها في القفز باستخدام أطرافها الأربعة، بالإضافة إلى احتمال ظهور آلام حادة في المفاصل.
في سياق الغرائب ذاتها قررت ريجينا ماير (15عاماً)، وبعد محاولاتها العديدة مع والدها، ورفضه أن يشتري لها حصانها الخاص، تدريب "حصانها الخاص"، وبدأت المشوار مع البقرة "لونا"، فقامت بتدريبها على قفز حواجز قامت بصناعتها في مزرعة العائلة، حتى أصبحت "لونا" قادرة على تقديم الاستعراضات والقفز فوق حواجز بارتفاع متر واحد، تماماً كما تقوم بها الخيول الاستعراضية، وذلك في عام 2011 في جنوبي ألمانيا.
وبدأت «آنا سالاندر» هذه الهواية الغريبة عندما كانت أصغر، وكانت تركض وتلعب مثل كلب جدتها «بيجي»، حسبما ذكرت صحيفة «ديلي ستار» البريطانية.
في البداية تدربت «سالاندر» على الركض مثل الخيل بشكل سلس وكان ذلك ضرورياً لتقوية أطرافها، بعد ذلك بدأت تقفز فوق حواجز ارتفاعها 30 إلى 40 سنتيمتراً، لأنها تحلم بأن تكون رياضية، وتشارك في القفز العالي، وهي تقفز الآن على حواجز ارتفاعها 110 سنتيمترات.
وتتدرب الآن على القفز فوق الحواجز بشكل متتالٍ كل يوم، رغم صعوبة التدريب، ولكن من الناحية الطبية، يحذر الأطباء الطفلة من خطورة ما تفعله، فالجسم البشري ليس مصممًا لهذا النوع من الأنشطة، وسيتعرض جسمها لوزن إضافي ويتأخر نموها في حال استمرارها في القفز باستخدام أطرافها الأربعة، بالإضافة إلى احتمال ظهور آلام حادة في المفاصل.
في سياق الغرائب ذاتها قررت ريجينا ماير (15عاماً)، وبعد محاولاتها العديدة مع والدها، ورفضه أن يشتري لها حصانها الخاص، تدريب "حصانها الخاص"، وبدأت المشوار مع البقرة "لونا"، فقامت بتدريبها على قفز حواجز قامت بصناعتها في مزرعة العائلة، حتى أصبحت "لونا" قادرة على تقديم الاستعراضات والقفز فوق حواجز بارتفاع متر واحد، تماماً كما تقوم بها الخيول الاستعراضية، وذلك في عام 2011 في جنوبي ألمانيا.
