أطلقت طالبة تدرس تخصص طب الأسنان هاشتاقاً يحمل اسم "يوما ما سأدرس الطب بلغتي العربية لنعيد أمجادنا"، وذلك للدعوة لتعريب دراسة الطب في الجامعات السعودية.
وقالت الطالبة "نوف العمودي" عبر حسابها على "تويتر": "إن جميع مدن العالم المتقدم يدّرس الطب وجميع العلوم بلغة المدينة ذاتها كألمانيا واليابان وأن الطب معرب في جامعات سوريا ولكن ما نحتاجه هو تطبيق التعريب الطبي في بلادنا العربية فمن باب أولى أن يدرَّس في بلادنا العربي بلغتنا الأم، ولاسيما أن ولادة الطب عربية والمصطلحات الطبية عربية المنشأ والتي تتشدق بها المعاجم الأجنبية، وأن كلمة الطب، medicine أصلها "مادة سينا" أي مادة ابن سينا الطبيب العربي المعروف في الماضي.
وأشارت إلى أن تعريب دراسة الطب سيساهم في عدم الحاجة إلى السفر للخارج لإكمال الدراسة، مبينة أن البلاد العربية وافرة بالكثير من نخبة الأطباء والاستشاريين الأكفّاء على جميع المستويات والمناطق والتخصصات.
وقالت الطالبة "نوف العمودي" عبر حسابها على "تويتر": "إن جميع مدن العالم المتقدم يدّرس الطب وجميع العلوم بلغة المدينة ذاتها كألمانيا واليابان وأن الطب معرب في جامعات سوريا ولكن ما نحتاجه هو تطبيق التعريب الطبي في بلادنا العربية فمن باب أولى أن يدرَّس في بلادنا العربي بلغتنا الأم، ولاسيما أن ولادة الطب عربية والمصطلحات الطبية عربية المنشأ والتي تتشدق بها المعاجم الأجنبية، وأن كلمة الطب، medicine أصلها "مادة سينا" أي مادة ابن سينا الطبيب العربي المعروف في الماضي.
وأشارت إلى أن تعريب دراسة الطب سيساهم في عدم الحاجة إلى السفر للخارج لإكمال الدراسة، مبينة أن البلاد العربية وافرة بالكثير من نخبة الأطباء والاستشاريين الأكفّاء على جميع المستويات والمناطق والتخصصات.