اعتاد جاك آربلز – ابن شقيق إستيل آربلز – القول: "لتكون محظوظاً يجب أن تؤمن بالحظ". فالحظ هو موضوع عزيز على قلب دار فان كليف أند آربلز منذ نشأتها وغالباً ما قاد يوجه خطاها ويوحي بعدد من إبداعاتها الشهيرة.
وفي عيد الحب القادم، تسعى دار فان كليف أند آربلز إلى تسليط الضوء على الأناقة السرمدية بحلية ألامبرا المستوحاة من البرسيم رباعي الأوراق. وفية دائماً إلى تقليد الدار بتقديم أفضل المعايير، تعكس مجموعة ألامبرا مجمل خبرات دار المجوهرات الراقية. فالأحجار الصلبة التي تزين الإبداعات قد تم اختيارها من ضمن أجود المواد. فيستمد الكالسيدوني سحره من لونه الخافت ذات النغمات الرمادية والزرقاء، بينما تم اختيار الأغات لظلاله العميقة والمتساوية، والتي تبرز بعد الصقل الدقيق. أما عرق اللؤلؤ الرمادي والوردي، فهما يكشفان عن بريقهما المشع الرقيق.
إبداعات ألامبرا بذهب الغيوشيه
تلاعب من الخطوط البراقة الخلابة يخطف الأنظار بانعكساته الشمسية على عقد ماجيك ألامبرا الطويل. بفضل خبرة دار فان كليف أند آربلز المميزة، يضفي عمق الخطوط ونمطها المشابه للشمس تأثيراً بارزاً على سطحها، يساعد في مرور الضوء. ونجد خاتم فينتاج ألامبرا من الذهب الأصفر يتلاءم مع العقد الطويل ويزين اليد بتألق مشرق. يمكن تكديس الابداعات مع بعضها البعض أو ارتدائها مع إبداعات أخرى مثل مجموعة بيرليه.
من جهة أخرى، يبدو وكأن ساعة المجوهرات سويت ألامبرا مكرسة تماماً للضوء. فحول وجه الساعة من ذهب الغيوشيه، تتناوب على السوار الحليات المشرقة من الذهب الأصفر بتقنية غيوشيه والماس وعرق اللؤلؤ. وقد تم اختيار هذا الأخير الذي يظهر للمرة الأولى في مجموعة ألامبرا للونه الطبيعي ذات النغمات الحريرية. وقد تم العمل على مطابقة هذه الحليات بشكل دقيق قبل صقلها للحصول على سطح لامع خلاب.
إبداعات ألامبرا بالأغات الأزرق
تجمع الدار الأغات الأزرق مع الذهب الأصفر وكانت هذه المادة قد ظهرت للمرة الأولى في المجموعة عام 1989. بتموجاتها الزرقاء الفاتنة، تذكّر الإبداعات بنعومة إشراق الأزرق عند الشفق، تماماً مثل اللمعان الساحر الذي تراه العين بين النهار والليل.
تابعي المزيد : صالون فان كليف أند آربلز دبي أوبرا يعرض إبداعات الدار