كشف مدير الدفاع المدني في المنطقة الشرقية اللواء عبد الله الخشمان عن تسبب سوء استخدام المدفأة إلى حدوث 23 حادثة حريق.
ووفقاً لـ "الحياة" ذكر الخشمان أنّ «عدد الحوادث التي تمت مباشرتها نتيجة لوسائل التدفئة، وسوء الاستخدام، إما لقرب تلك الوسائل من مواد قابلة للاشتعال، مثل: الستائر، أو تسرب مادة الكيروسين من المدفأة أو سقوطها. كما حذر من أخطار استخدام وسائل التدفئة بأنواعها، سواء تلك التي تعمل بالكهرباء، أو مشتقات البترول، وكذلك إشعال الفحم في الأماكن المغلقة، ما يترتب على ذلك من خطورة قد تؤدي إلى الوفاة لا سمح الله». كما دعا المواطنين والمقيمين إلى «اختيار النوعية الجيدة من وسائل التدفئة المختلفة، وأن تكون التوصيلات مناسبة للأحمال الكهربائية المُراد تشغيلها، وترك تهوية مناسبة في المكان الذي تستخدم فيه المدفأة للسماح بدخول وخروج الهواء، وكذلك إبعاد مصادر اللهب والمواد القابلة للاشتعال عن متناول الأطفال حتى لا يتم العبث فيها، وحدوث خسائر في الأرواح والممتلكات».
الجدير بالذكر أنّ المديرية العامة للدفاع المدني باشرت 190 حريقًا العام الماضي على مستوى المملكة، بسبب رداءة وسوء استخدام وسائل التدفئة.
ووفقاً لـ "الحياة" ذكر الخشمان أنّ «عدد الحوادث التي تمت مباشرتها نتيجة لوسائل التدفئة، وسوء الاستخدام، إما لقرب تلك الوسائل من مواد قابلة للاشتعال، مثل: الستائر، أو تسرب مادة الكيروسين من المدفأة أو سقوطها. كما حذر من أخطار استخدام وسائل التدفئة بأنواعها، سواء تلك التي تعمل بالكهرباء، أو مشتقات البترول، وكذلك إشعال الفحم في الأماكن المغلقة، ما يترتب على ذلك من خطورة قد تؤدي إلى الوفاة لا سمح الله». كما دعا المواطنين والمقيمين إلى «اختيار النوعية الجيدة من وسائل التدفئة المختلفة، وأن تكون التوصيلات مناسبة للأحمال الكهربائية المُراد تشغيلها، وترك تهوية مناسبة في المكان الذي تستخدم فيه المدفأة للسماح بدخول وخروج الهواء، وكذلك إبعاد مصادر اللهب والمواد القابلة للاشتعال عن متناول الأطفال حتى لا يتم العبث فيها، وحدوث خسائر في الأرواح والممتلكات».
الجدير بالذكر أنّ المديرية العامة للدفاع المدني باشرت 190 حريقًا العام الماضي على مستوى المملكة، بسبب رداءة وسوء استخدام وسائل التدفئة.