تمكنت "أحلام عبد الله الطلحي" الطالبة بجامعة الطائف في السنة التحضيرية من اختراع "قلم مساعد"، يخدم شريحة كبيرة من الطلاب والطالبات؛ وذلك لمساعدتهم في سرعة تلخيص الكتب والمقررات، وخصوصاً لطلاب وطالبات الدراسات العليا.
وتقول "أحلام الطلحي" إن فكرة الاختراع الجديد بدأت عندما واجهت صعوبة في التلخيص والاقتباس أثناء دراستها بالمرحلة الثانوية، موضحة أن فكرة الابتكار عبارة عن كاميرا "ماسح ضوئي" على شكل قلم، تقوم بتصوير النص المراد اقتباسه بعد تمرير الكاميرا عليه، وتحويله إلى مستند نصي، بعد أن تتم معالجته عن طريق نُظم برمجية، ويحفظ على ذاكرة صغيرة مثبتة بالقلم، ويكون جاهزاً للتحرير والتنسيق والطباعة.
وأكدت مصادر مطلعة أن اختراع الطالبة أحلام الطلحي -الذي أطلقت عليه اسم "القلم المساعد"- شارك في مؤتمر الابتكار الذي عُقد في جامعة الطائف، وسيحصل على المركز الأول، وخصوصاً أنه نال استحسان المختصين وطلاب الدراسات العليا على مواقع التواصل الاجتماعي، وأيضاً حظي بنقاش الرأي العام طوال الفترة الماضية.
يشار إلى أنه ورغم تفوق أحلام عبد الله الطلحي بالمرحلة الثانوية، وحصولها على درجات عالية في اختبار القدرات والتحصيلي، إلا أنها لم تستطِع تحقيق رغبتها ورغبة والدها قبل وفاته، بالالتحاق بكلية الطب بجامعة الطائف؛ وذلك لمحدودية المقاعد.
وتمنت الطالبة أحلام من وزير التعليم العالي ومدير جامعة الطائف تحقيق رغبتها وتحويلها من كلية الآداب إلى كلية الطب بجامعة الطائف، وهو الحلم الذي لا يزال يراودها.
وتقول "أحلام الطلحي" إن فكرة الاختراع الجديد بدأت عندما واجهت صعوبة في التلخيص والاقتباس أثناء دراستها بالمرحلة الثانوية، موضحة أن فكرة الابتكار عبارة عن كاميرا "ماسح ضوئي" على شكل قلم، تقوم بتصوير النص المراد اقتباسه بعد تمرير الكاميرا عليه، وتحويله إلى مستند نصي، بعد أن تتم معالجته عن طريق نُظم برمجية، ويحفظ على ذاكرة صغيرة مثبتة بالقلم، ويكون جاهزاً للتحرير والتنسيق والطباعة.
وأكدت مصادر مطلعة أن اختراع الطالبة أحلام الطلحي -الذي أطلقت عليه اسم "القلم المساعد"- شارك في مؤتمر الابتكار الذي عُقد في جامعة الطائف، وسيحصل على المركز الأول، وخصوصاً أنه نال استحسان المختصين وطلاب الدراسات العليا على مواقع التواصل الاجتماعي، وأيضاً حظي بنقاش الرأي العام طوال الفترة الماضية.
يشار إلى أنه ورغم تفوق أحلام عبد الله الطلحي بالمرحلة الثانوية، وحصولها على درجات عالية في اختبار القدرات والتحصيلي، إلا أنها لم تستطِع تحقيق رغبتها ورغبة والدها قبل وفاته، بالالتحاق بكلية الطب بجامعة الطائف؛ وذلك لمحدودية المقاعد.
وتمنت الطالبة أحلام من وزير التعليم العالي ومدير جامعة الطائف تحقيق رغبتها وتحويلها من كلية الآداب إلى كلية الطب بجامعة الطائف، وهو الحلم الذي لا يزال يراودها.