اكتشف الدكتور صالح بن عبدالعزيزالعقيل، علاجاً جديداً للقرنية الضعيفة، أو الضعف الناتج عن الجراحات التقويمية مثل الليزيك.
الدكتور العقيل الاستشاري في زراعة القرنية، والملتحق في مستشفى جامعة هارفرد للعيون في أمريكا، لخّص هذا العلاج الذي هو عبارة عن تقطير في قرنية العين لمدة 10 دقائق، بمعدل نقطة كل دقيقة، فبذلك يتم إشباع قرنية العين بهذه المادة وبعده يتم تعريض القرنية لأشعة معينة لمدة 5 دقائق، هذا التفاعل بين المادة والأشعة يقوّي الروابط بين الأنسجة ويزيد من تماسك القرنية.
لتنفيذ هذه العملية يجب مراعاة، عمليات تقوية أنسجة القرنية، يجب أن لا تقل سماكة الأنسجة عن 400 ميكرون، وأن تكون خالية من العتمات والسحابات والجفاف الشديد.
هذا الدواء الذي تم توقيعه على أنه اكتشاف علمي مع الدكتور العقيل كمكتشف أول، يساعد على إيقاف الضعف التدريجي الذي يصيب القرنية الضعيفة، وبالتالي يمنح المريض رؤية جيدة وتعالجه مبكراً قبل تفاقم حالته مما يستدعي زراعة قرنية جديدة.
ويرجّح أن هذا الدواء سيحدث نقلة نوعية في علاج حالات القرنية الضعيفة، وسيقلل من زراعة قرنية ومضاعفاتها.
الدكتور العقيل الاستشاري في زراعة القرنية، والملتحق في مستشفى جامعة هارفرد للعيون في أمريكا، لخّص هذا العلاج الذي هو عبارة عن تقطير في قرنية العين لمدة 10 دقائق، بمعدل نقطة كل دقيقة، فبذلك يتم إشباع قرنية العين بهذه المادة وبعده يتم تعريض القرنية لأشعة معينة لمدة 5 دقائق، هذا التفاعل بين المادة والأشعة يقوّي الروابط بين الأنسجة ويزيد من تماسك القرنية.
لتنفيذ هذه العملية يجب مراعاة، عمليات تقوية أنسجة القرنية، يجب أن لا تقل سماكة الأنسجة عن 400 ميكرون، وأن تكون خالية من العتمات والسحابات والجفاف الشديد.
هذا الدواء الذي تم توقيعه على أنه اكتشاف علمي مع الدكتور العقيل كمكتشف أول، يساعد على إيقاف الضعف التدريجي الذي يصيب القرنية الضعيفة، وبالتالي يمنح المريض رؤية جيدة وتعالجه مبكراً قبل تفاقم حالته مما يستدعي زراعة قرنية جديدة.
ويرجّح أن هذا الدواء سيحدث نقلة نوعية في علاج حالات القرنية الضعيفة، وسيقلل من زراعة قرنية ومضاعفاتها.