زاك إيفرون الممثل الأمريكي الشهير من أكثر الرجال حظاً بالحب هذه الأيام،فبعد أن وجد الحب الحقيقي في أستراليا،ها هو يحتفظ به، ولا يفارقه إطلاقاً.
حيث كشفت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية يوم أمس الثلاثاء أن زاك إيفرون قرر أن يغادر أستراليا التي أقام فيها فترة طويلة ،وسيصطحب معه صديقته وحبيبته فانيسا فالاداريس التي اعتبرت بعد وقوع زاك إيفرون بحبها ،أنها من أكثر الفتيات حظاً.
سيسافر إلى كندا لتصوير فيلم جديد
وسيتجه الممثل الأمريكي زاك إيفرون إلى كندا وسترافقه صديقته فانيسا فالاداريس برحلته الدولية في مايو- أيار المقبل لبدء تصوير فيلم جديد مقتبسة قصته من رواية للكاتب ستيفن كينج بعنوان : "فاير ستارتر" سبق وأن قدمت في الثمانينيات بفيلم سينمائي أيضاً،ويتميز بأنه فيلم رعب وخيال علمي مميز.
ووفقاً لمصدر مطلع ،ستقضي فانيسا فالاداريس مع حبيبها زاك إيفرون شهرين في كندا قبل عودتهما معاً إلى أستراليا مجدداً.
مضى على علاقتهما العاطفية أكثر من عام
وكان زاك إيفرون قد انتقل للإقامة في خليج بايرون في أستراليا منذ عام لتحاشي وباء فيروس كورونا المتفشي في الولايات المتحدة،وتعرف على فانيسا فالاداريس هناك،وأحبها ومضى على علاقتهما العاطفية أكثر من عام،وربما قرر زاك إيفرون جعل علاقتهما دائمة ،والتقدم لخطبتها رسمياً بعد فترة لتصبح شريكة حياته وزوجته بعد أن وجد الحب والسعادة معها.
وتعد فانيسا فالاداريس البالغة من العمر "26 عاماً" نموذجاً يجسد أحلام الفتيات العاديات والشباب العاديين الذين يحلمون بأن يحبهم ويتزوجهم أحد المشاهير وينقلهم إلى عالمهم الخيالي المبهر،وفانيسا فالاداريس قبل التقائها زاك إيفرون "33 عاماً" كانت مجرد نادلة عادية جميلة في مقهى ثم بدأت في مواعدة أحد أوسم نجوم هوليوود،وتطورت علاقتهما إلى علاقة حب جدية وقوية.