تصدرت قضايا النصب والاحتيال الهاتفي المركز الأول في مجموع الاستفسارات الجنائية، الواردة إلى مركز الاتصال للحالات غير الطارئة في الإدارة العامة للعمليات بشرطة دبي، بمجموع 5658 اتصالاً خلال الأشهر الخمسة الأولى من عام 2013.
وأكدت رئيس شعبة مركز المعلومات في «901»، منيرة أحمد المرزوقي، أنه بالرغم من التحذيرات من مغبة التواصل مع المحتالين أو مجاراتهم، إلا أن أحد الضحايا حوّل أرصدة هاتفية بقيمة 30 ألف درهم لأحد المحتالين.
وقالت إن «بائعي الأوهام ومدّعي الربح السريع يستقطبون ضحاياهم من خلال الاتصال، وإيهامهم بالفوز بجوائز بملايين الدراهم، مستغلين المناسبات الدينية والوطنية بالإمارات، أحياناً، إذ ورد في إحدى القضايا، أن محتالاً ادّعى فوز شخص بمليون درهم بمناسبة اليوم الوطني للإمارات.
وفي ما يخص قضية ضحية حوّل 30 ألف درهم، أوضحت موظفة خدمة عملاء في المركز، مريم علي صالح، أنها تلقت اتصالاً من شخص يفيد بأنه تعرض لعملية نصب واحتيال عبر الهاتف قام خلالها المحتال بسلبه ما يقارب 30 ألف درهم بطاقات تعبئة حوّلها إلى الجاني، كل بطاقة بقيمة 500 درهم.
وأضافت أن الضحية تلقى اتصالاً من شخص أبلغه فيه أنه ربح مليون درهم، وللحصول على المبلغ عليه تحويل رصيد إلى رقم هاتف بقيمة 1000 درهم، ومن ثم توالت طلبات الجاني ومراوغته يوماً بعد يوم، حتى وصلت قيمة ما تم تحويله إلى 30 ألف درهم.
وأكدت رئيس شعبة مركز المعلومات في «901»، منيرة أحمد المرزوقي، أنه بالرغم من التحذيرات من مغبة التواصل مع المحتالين أو مجاراتهم، إلا أن أحد الضحايا حوّل أرصدة هاتفية بقيمة 30 ألف درهم لأحد المحتالين.
وقالت إن «بائعي الأوهام ومدّعي الربح السريع يستقطبون ضحاياهم من خلال الاتصال، وإيهامهم بالفوز بجوائز بملايين الدراهم، مستغلين المناسبات الدينية والوطنية بالإمارات، أحياناً، إذ ورد في إحدى القضايا، أن محتالاً ادّعى فوز شخص بمليون درهم بمناسبة اليوم الوطني للإمارات.
وفي ما يخص قضية ضحية حوّل 30 ألف درهم، أوضحت موظفة خدمة عملاء في المركز، مريم علي صالح، أنها تلقت اتصالاً من شخص يفيد بأنه تعرض لعملية نصب واحتيال عبر الهاتف قام خلالها المحتال بسلبه ما يقارب 30 ألف درهم بطاقات تعبئة حوّلها إلى الجاني، كل بطاقة بقيمة 500 درهم.
وأضافت أن الضحية تلقى اتصالاً من شخص أبلغه فيه أنه ربح مليون درهم، وللحصول على المبلغ عليه تحويل رصيد إلى رقم هاتف بقيمة 1000 درهم، ومن ثم توالت طلبات الجاني ومراوغته يوماً بعد يوم، حتى وصلت قيمة ما تم تحويله إلى 30 ألف درهم.