أظهرت دراسة أجراها علماء من جامعة ساوثهامبتون البريطانيَّة على 678 طفلاً، أنَّ النساء اللاتي يملكن مستويات عالية من فيتامين «د» في المراحل المتأخرة من الحمل، هنَّ أكثر احتماليَّة لإنجاب أطفال يحملون عضلات قويَّة.
وأوضح الدكتور نيكوس هارفي، الباحث الرئيس والمشرف على الدراسة، أنَّ هناك بعض الأدلة تشير إلى أنَّ الألياف العضليَّة السريعة النمو تقل مع النقص في فيتامين «د»، بينما تزيد نسبة الدهون في العضلات، وأنَّ قوة العضلات التي وجدت في الأطفال في سن الرابعة، لها عواقب صحيَّة جيدة حتى بلوغهم سن الرشد، كما أنَّها تساعد على تقليل الإصابة بالأمراض الناتجة عن انخفاض القوة العضليَّة في سن متأخرة كمرض السكري والإصابة بالكسور والسقوط المتكرر.
وفي دراسة سابقة قام بها باحثون استراليون في عام 2012، كشفت أنَّ النساء ذوات المستويات المنخفضة من فيتامين «د» خلال فترة الحمل هنَّ أكثر عرضة لإنجاب أطفال يعانون من مشاكل لغويَّة.
لذلك يوصي عدد من الخبراء بأخذ 10 ميكروغرام من المكملات الغذائيَّة لفيتامين «د» خاصة من قبل الأمهات الحوامل، واتباع نظام غذائي متوازن يحتوي على مأكولات تحمل فيتامين «د» مثل السمك، والحليب ومشتقاته، والكبد وغيرها، بالإضافة إلى التعرُّض لأشعة الشمس ثلاث مرَّات أسبوعياً لمدة 15 دقيقة.
وأوضح الدكتور نيكوس هارفي، الباحث الرئيس والمشرف على الدراسة، أنَّ هناك بعض الأدلة تشير إلى أنَّ الألياف العضليَّة السريعة النمو تقل مع النقص في فيتامين «د»، بينما تزيد نسبة الدهون في العضلات، وأنَّ قوة العضلات التي وجدت في الأطفال في سن الرابعة، لها عواقب صحيَّة جيدة حتى بلوغهم سن الرشد، كما أنَّها تساعد على تقليل الإصابة بالأمراض الناتجة عن انخفاض القوة العضليَّة في سن متأخرة كمرض السكري والإصابة بالكسور والسقوط المتكرر.
وفي دراسة سابقة قام بها باحثون استراليون في عام 2012، كشفت أنَّ النساء ذوات المستويات المنخفضة من فيتامين «د» خلال فترة الحمل هنَّ أكثر عرضة لإنجاب أطفال يعانون من مشاكل لغويَّة.
لذلك يوصي عدد من الخبراء بأخذ 10 ميكروغرام من المكملات الغذائيَّة لفيتامين «د» خاصة من قبل الأمهات الحوامل، واتباع نظام غذائي متوازن يحتوي على مأكولات تحمل فيتامين «د» مثل السمك، والحليب ومشتقاته، والكبد وغيرها، بالإضافة إلى التعرُّض لأشعة الشمس ثلاث مرَّات أسبوعياً لمدة 15 دقيقة.