أطلق الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي، الشيخ الدكتور عبد الرحمن بن عبد العزيز السديس، أمس، مشروعا للحافظات المتنقلة التي تحمل على الظهر المملوءة بماء زمزم المبارك، وذلك لسقاية عمّار بيت الله الحرام وقاصديه، حيث يتم استخدامها يومي الاثنين والخميس والأيام البيض، كخطوة أولى لإفطار الصائمين، وسيتم إنزالها بإذن الله تعالى، في موسم رمضان لهذا العام 1435هـ.
والحافظة على هيئة شنطة محمولة على الظهر بداخلها حافظة اسطوانية الشكل وحاملة كؤوس تسع 250 كأسا، وتتميز بسهولة التحكم بها وبتعبئتها وبأنها مضادة للبكتيريا والفيروسات، وتمت تجربتها في صحن المطاف والمطاف الجديد، وذلك تسهيلا لحركة الطائفين، وتسهيل وصول مياه ماء زمزم للمعتمرين وزوار بيت الله الحرام.
ويأتي هذا المشروع، انطلاقاً من حرص الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي ممثلة في إدارة سقيا زمزم، لتطوير الخدمات المقدمة لحجاج بيت الله الحرام وقاصديه.
والحافظة على هيئة شنطة محمولة على الظهر بداخلها حافظة اسطوانية الشكل وحاملة كؤوس تسع 250 كأسا، وتتميز بسهولة التحكم بها وبتعبئتها وبأنها مضادة للبكتيريا والفيروسات، وتمت تجربتها في صحن المطاف والمطاف الجديد، وذلك تسهيلا لحركة الطائفين، وتسهيل وصول مياه ماء زمزم للمعتمرين وزوار بيت الله الحرام.
ويأتي هذا المشروع، انطلاقاً من حرص الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي ممثلة في إدارة سقيا زمزم، لتطوير الخدمات المقدمة لحجاج بيت الله الحرام وقاصديه.