تحت رعاية الشيخة فاطمة بنت مبارك رئيسة الاتحاد النسائي العام الرئيسة الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية رئيسة المجلس الأعلى للأمومة والطفولة في دولة الإمارات، نظمت جائزة الشيخة فاطمة بنت مبارك للشباب العربي الدولية على مسرح قصر الإمارات مؤتمر أفضل الممارسات لجائزة الشيخة فاطمة بنت مبارك للشباب العربي الدولية حضره الشباب الفائزون في الجائزة في دورتيها الأولى والثانية 2012 – 2013.
وقدم الشباب خلال جلسات المؤتمر خلاصة تجاربهم وأبرز مشاريعهم التي أهلتهم للفوز بالجائزة وهم: سلمان محمد السندي من مملكة البحرين، الذي فاز في الفئة الأولى وهي فئة الشباب العربي المؤثر عالمياً. وفي الفئة الثانية جائزة الشباب العربي المتميز وفيها عشرة مجالات حيث فاز في مجال العلوم والابتكار الشاب خلفان سعيد المسماري من دولة الإمارات العربية المتحدة، وفي مجال العمل الإعلامي فازت الشابة آية نبيل رجا من المملكة الأردنية.. أما في مجال الفنون فقد فاز الشاب فارس تيسير الجمل من دولة فلسطين، وفاز في مجال العمل التطوعي الشاب علي حسين الجزائري من الجمهورية العراقية.
وفي مجال الأدب فازت الشابة ميس مروان العقروق من المملكة الأردنية، بينما فاز في مجال الرياضة الشاب فهد سعيد الزرعوني من دولة الإمارات، وفي مجال العمل الجماعي فاز فريق الشابة عائشة الزعابي ومعها زميلاتها سارة السويدي ونورة الشحي وندى باصْليب وسحر عمبول وهن من الدارسات في معهد العلوم التطبيقية بدولة الإمارات العربية المتحدة، وفي مجال ذوي الاحتياجات الخاصة فاز الشاب طه علي موحان من الجمهورية العراقية. كما تم حجب جائزتين في مجالي الخدمة المجتمعية والاستدامة.
وفي الفئة الثالثة "المؤسسات الرائدة الداعمة لقضايا الشباب " فازت جمعية مؤسسة روان من المملكة الأردنية الهاشمية ومثلتها في التكريم روان محمد – مؤسس الجمعية كما فازت دار زايد للرعاية الأسرية من دولة الإمارات العربية المتحدة ومثلها في التكريم سالم سيف الكعبي، كما فازت جمعية الهلال الأحمر الفلسطينية فرع نابلس ومثلتها في التكريم علا سعدي عبدالرحمن.
وكانت اللجنة العليا للجائزة رفعت أسماء المرشحين والمرشحات للفوز بالجائزة إلى الشيخة فاطمة بنت مبارك لاعتمادها قبل الإعلان عنها حيث تم اعتماد أسماء الفائزين بالجائزة في الدورة الثانية للعام 2013 والتي شارك فيها 300 شاب وشابة يمثلون مختلف الدول العربية وعدد من الدول الأجنبية حيث وصل عدد الاستمارات إلى ما يقارب 300 استمارة في المرحلة الأولى وتم استبعاد 111 استمارة لعدم موافقتها لشروط ومعايير الجائزة وقام مكتب الجائزة بالتواصل مع المستبعدين لإرشادهم بطريقة التسجيل الصحيحة.
وتهدف جائزة فئة الشباب العربي المتميز إلى تكريم الشباب العرب المتميزين الذين حققوا نتائج ملموسة ومبادرات قيمة لمجتمعاتهم التي يعيشون فيها في العديد من المجالات الحيوية وتضم مجالات "الخدمة المجتمعية الاستدامة البيئية والاقتصادية والاجتماعية والعلوم والابتكار والأدب والفنون والرياضة والعمل الجماعي والعمل التطوعي وذوي الاحتياجات الخاصة والعمل الإعلامي.
وقدم الشباب خلال جلسات المؤتمر خلاصة تجاربهم وأبرز مشاريعهم التي أهلتهم للفوز بالجائزة وهم: سلمان محمد السندي من مملكة البحرين، الذي فاز في الفئة الأولى وهي فئة الشباب العربي المؤثر عالمياً. وفي الفئة الثانية جائزة الشباب العربي المتميز وفيها عشرة مجالات حيث فاز في مجال العلوم والابتكار الشاب خلفان سعيد المسماري من دولة الإمارات العربية المتحدة، وفي مجال العمل الإعلامي فازت الشابة آية نبيل رجا من المملكة الأردنية.. أما في مجال الفنون فقد فاز الشاب فارس تيسير الجمل من دولة فلسطين، وفاز في مجال العمل التطوعي الشاب علي حسين الجزائري من الجمهورية العراقية.
وفي مجال الأدب فازت الشابة ميس مروان العقروق من المملكة الأردنية، بينما فاز في مجال الرياضة الشاب فهد سعيد الزرعوني من دولة الإمارات، وفي مجال العمل الجماعي فاز فريق الشابة عائشة الزعابي ومعها زميلاتها سارة السويدي ونورة الشحي وندى باصْليب وسحر عمبول وهن من الدارسات في معهد العلوم التطبيقية بدولة الإمارات العربية المتحدة، وفي مجال ذوي الاحتياجات الخاصة فاز الشاب طه علي موحان من الجمهورية العراقية. كما تم حجب جائزتين في مجالي الخدمة المجتمعية والاستدامة.
وفي الفئة الثالثة "المؤسسات الرائدة الداعمة لقضايا الشباب " فازت جمعية مؤسسة روان من المملكة الأردنية الهاشمية ومثلتها في التكريم روان محمد – مؤسس الجمعية كما فازت دار زايد للرعاية الأسرية من دولة الإمارات العربية المتحدة ومثلها في التكريم سالم سيف الكعبي، كما فازت جمعية الهلال الأحمر الفلسطينية فرع نابلس ومثلتها في التكريم علا سعدي عبدالرحمن.
وكانت اللجنة العليا للجائزة رفعت أسماء المرشحين والمرشحات للفوز بالجائزة إلى الشيخة فاطمة بنت مبارك لاعتمادها قبل الإعلان عنها حيث تم اعتماد أسماء الفائزين بالجائزة في الدورة الثانية للعام 2013 والتي شارك فيها 300 شاب وشابة يمثلون مختلف الدول العربية وعدد من الدول الأجنبية حيث وصل عدد الاستمارات إلى ما يقارب 300 استمارة في المرحلة الأولى وتم استبعاد 111 استمارة لعدم موافقتها لشروط ومعايير الجائزة وقام مكتب الجائزة بالتواصل مع المستبعدين لإرشادهم بطريقة التسجيل الصحيحة.
وتهدف جائزة فئة الشباب العربي المتميز إلى تكريم الشباب العرب المتميزين الذين حققوا نتائج ملموسة ومبادرات قيمة لمجتمعاتهم التي يعيشون فيها في العديد من المجالات الحيوية وتضم مجالات "الخدمة المجتمعية الاستدامة البيئية والاقتصادية والاجتماعية والعلوم والابتكار والأدب والفنون والرياضة والعمل الجماعي والعمل التطوعي وذوي الاحتياجات الخاصة والعمل الإعلامي.