أعاد الفنان الإماراتي حسين الجسمي أمس، نشر صورةً له على كورنيش النيل في مصر، عبر حسابه الرسمي على "إنستقرام" معلقاً عليها بعبارة: "كلّما زادت البساطة، زاد الجمال".
ولاقت الصورة تفاعلاً واسعاً من المتابعين، حيث انهالت التعليقات المرحبة به في مصر، لكن الصورة التي نشرها الجسمي كان ورائها سرٌ ما.
الصورة يرجع تاريخها إلى شهر أكتوبر من العام 2018، وقتها نشرها الجسمي عبر "إنستقرام" معلقاً عليها: "عمرك ما تحس هنا بغربة.. مصر".
إذاً لماذا أعاد الجسمي نشرها أمس؟
بعض الحسابات الناشطة على تطبيق "إنستقرام"، نشرت الصورة ذاتها قبل أيام قليلة، لكن مع بعض التعديلات باستخدام "الفوتوشوب"، زاعمين أنها صورة حديثة للجسمي، وأنه خضع لعملية تجميل.
أحد الحسابات نشر الصورة المعدلة، معلقاً عليها بأن الجسمي خضع لجراحة تجميل على يد الطبيب المصري حسام فودة، الذي علق على المنشور نافياً الأمر برمته.
مصدر مقرب من الفنان الإماراتي كشف لـ «سيدتي» انزعاجه من الشائعات التي تلاحقه علي الدوام، وتحديداً تلك الصورة المفبركة، لذلك اختار الجسمي نشر الصورة الأصلية مع تضمينها تعليق يؤكد أن بساطته هو سر جماله.
يذكر ان حسين الجسمي طرح مع بداية شهر رمضان الجاري أغنية جديدة عن مصر وأجواء شهر رمضان المميزة بعنوان "رمضان في مصر حاجة تانية" من كلمات أمير طعيمة، وألحان إيهاب عبدالواحد.
لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا أنستغرام سيدتي
ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر تويتر "سيدتي فن"