يقول الأخصائي النفسي على عبد الباسط: أن الطفل الرضيع غالبا ما يعانى من حالات الخوف والتوتر نتيجة التغيرات الكثيرة التي يراها من حوله دون وجود أي تفسير له عما يحدث، وهو الأمر الذي قد تكون له أضرار نفسية سيئة على الطفل في مراحل عمره المتقدمة، لأن شخصية الإنسان تتكون منذ ولادته، ويؤثر فيها كل ما يمر على الإنسان من أحداث ومواقف.
ويضيف: يجب على الأهل أن يحاولوا تقوية ثقة ابنهم بنفسه حتى وهو مازال في مرحلة الرضاعة، حتى يتجنبوا العديد من المشاكل في المستقبل، ويجب على الوالدين الاهتمام بتقبيل الطفل ومعانقته في أحضانهم.
أثبتت العديد من الأبحاث قدرة أحضان وقبلات الوالدين لطفلهما على منحه الصحة النفسية والجسدية أيضا، وهى ما تجعله إنسانا سويا متزنا نفسيا.
وأشار عبد الباسط إلى أن هناك بعض الأهل يرفضون الحديث مع أطفالهم الرضع، معتقدين أنهم غير قادرين على فهم ما يقال لهم، وهذا خطأ كبير، ويجب الحديث مع الطفل، لأن الطفل وإن كان لا يفهم ما يقال له، إلا أنه يعتاد على طبقة ونغمة صوت من يحدثه مما يجعله يفهم ما يقال له، ويفسره في شكل يطمئنه إلى الشخص الذي يحدثه، يجلس هادئا معه، أو يخيفه منه ويثير بكاءه.
ونصح الأخصائي النفسي الأهل بضرورة أن يهتم الأهل بمدح طفلهم، عندما يقوم بفعل شيء صحيح، مثل ما يقوم به عندما يكون في مرحلة "الحبو" أو مرحلة محاولة تعلم المشي، وأن مثل هذه التشجيعات تساعده وتعطيه الثقة في نفسه، وتجعله يشعر بالاستقرار النفسي، وهو ما يساعده على أن ينمو في مجتمعه بصورة صحيحة.
ويضيف: يجب على الأهل أن يحاولوا تقوية ثقة ابنهم بنفسه حتى وهو مازال في مرحلة الرضاعة، حتى يتجنبوا العديد من المشاكل في المستقبل، ويجب على الوالدين الاهتمام بتقبيل الطفل ومعانقته في أحضانهم.
أثبتت العديد من الأبحاث قدرة أحضان وقبلات الوالدين لطفلهما على منحه الصحة النفسية والجسدية أيضا، وهى ما تجعله إنسانا سويا متزنا نفسيا.
وأشار عبد الباسط إلى أن هناك بعض الأهل يرفضون الحديث مع أطفالهم الرضع، معتقدين أنهم غير قادرين على فهم ما يقال لهم، وهذا خطأ كبير، ويجب الحديث مع الطفل، لأن الطفل وإن كان لا يفهم ما يقال له، إلا أنه يعتاد على طبقة ونغمة صوت من يحدثه مما يجعله يفهم ما يقال له، ويفسره في شكل يطمئنه إلى الشخص الذي يحدثه، يجلس هادئا معه، أو يخيفه منه ويثير بكاءه.
ونصح الأخصائي النفسي الأهل بضرورة أن يهتم الأهل بمدح طفلهم، عندما يقوم بفعل شيء صحيح، مثل ما يقوم به عندما يكون في مرحلة "الحبو" أو مرحلة محاولة تعلم المشي، وأن مثل هذه التشجيعات تساعده وتعطيه الثقة في نفسه، وتجعله يشعر بالاستقرار النفسي، وهو ما يساعده على أن ينمو في مجتمعه بصورة صحيحة.