فضل شاكر في قبضة العدالة، خبر تداوله ناشطون عبر وسائل التواصل الاجتماعي، لم تؤكده مصادر رسمية ولم تنفه، فسارع الفنان نفسه إلى نفيه بصورة غير مباشرة عبر حسابه الخاص على موقع "تويتر" حيث كتب "بنسبة 99% من الأخبار المنتشرة إشاعة للأسف إعلام ينقل ولا يتحرى الصدق".
مصادر إعلاميّة قالت لـ"سيدتي نت" إنّه لم يقبض على فضل شاكر، بل هو من قام بتسليم نفسه إلى مخابرات الجيش، التي تقوم بالتحقيق معه فيما نسب إليه من المشاركة في المعارك التي دارت بين جنود من الجيش اللبناني ومجموعة الشيخ أحمد الأسير الهارب بدوره من العدالة، في حين نفت مصادر أخرى الخبر، وأكّدت أنّ فضل لا يزال موجوداً في مخيم عين الحلوة للاجئين الفلسطينيين في لبنان، والذي يحظر على الأجهزة الأمنية الدخول إليه.
وكانت قناة "الميادين"قد أكّدت أنّ الفنان المعتزل بات في قبضة مخابرات الجيش.
من جهته، أكّد متعهد الحفلات عماد قانصو، الذي كانت تربطه صداقة متينة بفضل قبل اعتزاله في اتصال مع "سيدتي نت" أنّ الخبر لا أساس له من الصحّة، وأنّه لم يتمّ القبض على فضل، وأنّ كل ما يشاع لا يعدو كونه شائعات لا أساس لها من الصحّة.
يذكر أنّ رسائل هاتفية تمّ تداولها بين أنصار شاكر في شمال لبنان، جاء فيها أنّ "إستخبارات الجيش اللبناني، ألقت القبض على الأخ فضل شاكر أثناء خروجه من مخيم عين الحلوة، حيث كانت بإنتظاره سيارتان من نوع شفروليه، وتم إقتياده بطريقة مهينة إلى وزارة الدفاع، وسط تعتيم إعلامي على الموضوع".
وقد دعا محبّو الفنان المعتزل إلى قطع الطرقات في البقاع والشمال والجنوب ، وإقامة الإعتصامات المفتوحة حتى إطلاق سراح الفنان المعتزل.
وكانت مصادر إعلامية قد أكدت قبل أيام، أنّ فضل يستعد لتسليم نفسه، بعد أن شعر بأنه وقع في فخ لم يعد بإمكانه التراجع عنه، وهو ما أجّج شائعة القبض عليه.
إذاً لم يقبض على فضل، هذا ما أكّده عماد قانصو الذي قال إنّه متيقن من صحّة معلوماته، التي تضاف إلى كم كبير من المعلومات المتضاربة التي انتشرت عبر مواقع التواصل الاجتماعي، والتي كان مصدرها الوحيد رسائل مجهولة المصدر، انتشرت عبر الهواتف وخبر يتيم لم تؤكده سوى قناة "الميادين".
مصادر إعلاميّة قالت لـ"سيدتي نت" إنّه لم يقبض على فضل شاكر، بل هو من قام بتسليم نفسه إلى مخابرات الجيش، التي تقوم بالتحقيق معه فيما نسب إليه من المشاركة في المعارك التي دارت بين جنود من الجيش اللبناني ومجموعة الشيخ أحمد الأسير الهارب بدوره من العدالة، في حين نفت مصادر أخرى الخبر، وأكّدت أنّ فضل لا يزال موجوداً في مخيم عين الحلوة للاجئين الفلسطينيين في لبنان، والذي يحظر على الأجهزة الأمنية الدخول إليه.
وكانت قناة "الميادين"قد أكّدت أنّ الفنان المعتزل بات في قبضة مخابرات الجيش.
من جهته، أكّد متعهد الحفلات عماد قانصو، الذي كانت تربطه صداقة متينة بفضل قبل اعتزاله في اتصال مع "سيدتي نت" أنّ الخبر لا أساس له من الصحّة، وأنّه لم يتمّ القبض على فضل، وأنّ كل ما يشاع لا يعدو كونه شائعات لا أساس لها من الصحّة.
يذكر أنّ رسائل هاتفية تمّ تداولها بين أنصار شاكر في شمال لبنان، جاء فيها أنّ "إستخبارات الجيش اللبناني، ألقت القبض على الأخ فضل شاكر أثناء خروجه من مخيم عين الحلوة، حيث كانت بإنتظاره سيارتان من نوع شفروليه، وتم إقتياده بطريقة مهينة إلى وزارة الدفاع، وسط تعتيم إعلامي على الموضوع".
وقد دعا محبّو الفنان المعتزل إلى قطع الطرقات في البقاع والشمال والجنوب ، وإقامة الإعتصامات المفتوحة حتى إطلاق سراح الفنان المعتزل.
وكانت مصادر إعلامية قد أكدت قبل أيام، أنّ فضل يستعد لتسليم نفسه، بعد أن شعر بأنه وقع في فخ لم يعد بإمكانه التراجع عنه، وهو ما أجّج شائعة القبض عليه.
إذاً لم يقبض على فضل، هذا ما أكّده عماد قانصو الذي قال إنّه متيقن من صحّة معلوماته، التي تضاف إلى كم كبير من المعلومات المتضاربة التي انتشرت عبر مواقع التواصل الاجتماعي، والتي كان مصدرها الوحيد رسائل مجهولة المصدر، انتشرت عبر الهواتف وخبر يتيم لم تؤكده سوى قناة "الميادين".