حرصاً على سلامة المرأة، وإيماناً بأهمية الوقاية والكشف المبكر عن الأورام النسائية، فقد تم إنشاء كرسي الأورام الذي يعتبر الأول من نوعه للاهتمام بهذا النوع من الأمراض في المملكة، للإسهام في تطوير البحث العلمي، وعمليات التثقيف والتوعية، والخدمات الطبية للمرضى.
ويهدف الكرسي الذي يدعمه العميد والمؤسس لكلية الطب والعلوم الطبية في جامعة الملك عبد العزيز الأستاذ الدكتور عبد الله حسين باسلامة، ويشرف عليه الأستاذ الدكتور خالد حسين ولي سيت إلى نشر ثقافة الوعي بين السيدات في المجتمع السعودي عن أورام الجهاز التناسلي الأنثوي، وسبل الوقاية منها، وتوجيه الأبحاث حول هذه الأورام، وتحسين طرق علاجها، مما يعود بالنفع على المجتمع السعودي من خلال عمل برنامج وطني شامل للكشف المبكر عن سرطان عنق الرحم، وكذلك تفعيل برنامج لمتابعة الحمل العنقودي في المملكة.
ويركز الكرسي على سرطان عنق الرحم؛ لأنه يعد ثاني أشيع سرطان عند النساء بتقدير 500,000 إصابة جديدة سنوياً، و231,000 حالة وفاة حول العالم، كما أنه يحتل المرتبة الـ13 من حيث الشيوع بين النساء السعوديات، ويعد خامس أشيع سرطان في النساء ما بين سن 30 و44 عاماً، لذلك يهدف هذا البرنامج إلى التقليل من نسبة حدوثه من خلال الاكتشاف المبكر للمرحلة ما قبل المرض السرطاني وعلاجه، وتقديم العلاج اللازم بعد الفحص إذا احتاجوا إليه، كذلك تذكير السيدات بموعد الفحص التالي، والتأكد من جودة الفحص المجهري، والتأكد من تلقي العلاج اللازم.
ويقدم هذا البرنامج الذي يستهدف السيدات في سن 30 عاماً حتى سن 65 عاماً، بشرط أن يكون قد مضى على زواج السيدة 3 سنوات، فحصاً مجانياً للسعوديات وغير السعوديات، كما يقوم بخدمة العلاج والمتابعة في نفس المركز مع إبقاء كافة بيانات المرضى سرية، وتحقيق التواصل اللازم، وتحديث البيانات بشكل مستمر، ويتم الإشراف على البرنامج من قبل متخصصين في الأورام النسائية وأعضاء هيئة التدريس بالجامعة.
ويهدف الكرسي الذي يدعمه العميد والمؤسس لكلية الطب والعلوم الطبية في جامعة الملك عبد العزيز الأستاذ الدكتور عبد الله حسين باسلامة، ويشرف عليه الأستاذ الدكتور خالد حسين ولي سيت إلى نشر ثقافة الوعي بين السيدات في المجتمع السعودي عن أورام الجهاز التناسلي الأنثوي، وسبل الوقاية منها، وتوجيه الأبحاث حول هذه الأورام، وتحسين طرق علاجها، مما يعود بالنفع على المجتمع السعودي من خلال عمل برنامج وطني شامل للكشف المبكر عن سرطان عنق الرحم، وكذلك تفعيل برنامج لمتابعة الحمل العنقودي في المملكة.
ويركز الكرسي على سرطان عنق الرحم؛ لأنه يعد ثاني أشيع سرطان عند النساء بتقدير 500,000 إصابة جديدة سنوياً، و231,000 حالة وفاة حول العالم، كما أنه يحتل المرتبة الـ13 من حيث الشيوع بين النساء السعوديات، ويعد خامس أشيع سرطان في النساء ما بين سن 30 و44 عاماً، لذلك يهدف هذا البرنامج إلى التقليل من نسبة حدوثه من خلال الاكتشاف المبكر للمرحلة ما قبل المرض السرطاني وعلاجه، وتقديم العلاج اللازم بعد الفحص إذا احتاجوا إليه، كذلك تذكير السيدات بموعد الفحص التالي، والتأكد من جودة الفحص المجهري، والتأكد من تلقي العلاج اللازم.
ويقدم هذا البرنامج الذي يستهدف السيدات في سن 30 عاماً حتى سن 65 عاماً، بشرط أن يكون قد مضى على زواج السيدة 3 سنوات، فحصاً مجانياً للسعوديات وغير السعوديات، كما يقوم بخدمة العلاج والمتابعة في نفس المركز مع إبقاء كافة بيانات المرضى سرية، وتحقيق التواصل اللازم، وتحديث البيانات بشكل مستمر، ويتم الإشراف على البرنامج من قبل متخصصين في الأورام النسائية وأعضاء هيئة التدريس بالجامعة.