إنتقلت إلى جوار ربها الكاتبة والقاصة شريفة إبراهيم الشملان بعد معاناة مع المرض.
وتحتفظ مسيرة الراحلة بعطاء ثقافي واجتماعي امتد لعقود، كتبت خلالها المقالة الصحفية والقصة القصيرة، إلى جانب عدد من الفنون الأدبية، كما أسهمت عبر الأعمدة والزوايا المقالية في جريدة "الرياض"في إثراء المشهد الثقافي والأدبي.
وعملت طيلة 27 عامًا العديد من الدراسات والبحوث، كما أنها كاتبة رأي بارزة، ولها العديد من المقالات في بعض الصحف السعودية.
صدر للكاتبة الراحلة، 6 مجموعات قصصية بارزة؛ منها: طفلة تسبح في النهر، مقاطع من حياة، كأن شيئًا لا يحدث، مدينة الغيوم، وغدًا يأتي: قصة.