الفوتوشوب سيء السمعة، هكذا بات ينظر كثيرون إلى هذه التقنية التي بدأت تستخدم لاختلاق الفضائح وتلفيق الأخبار التي تورّط الكثير من النجوم بأمور هم بغنى عنها، والأكثر حظاً هو من يجد الصورة الأصلية التي تفضح زيف تلك التي خضعت لسطوة الفوتوشوب.
فمؤخراً قام احد الأشخاص بتوريط الفنانة إلهام شاهين من خلال تركيب صورة تجمعها مع السلفي ياسر البرهامي، النائب الثاني لرئيس الدعوة السلفية في إحدى لجان الاستفتاء على الدستور المصري الجديد، في إشارة إلى أنها غيّرت مواقفها السياسية والتحقت بالتيار السلفي.
وتعرّضت إلهام لهجوم شديد وقبل أن تدافع إلهام عن نفسها، ظهرت الصورة الأصلية لتدافع عنها وتثبت انها مجرد صورة مركبة.
وقد تعرّض البرهامي نفسه لسخرية وتساؤلات حول كيفية قبوله أن يتصوّرمع فنّانة.
سجن فضل شاكر
وبموازاة صورة إلهام، كانت قد انتشرت صورة للفنان المعتزل فضل شاكر وهو بملابس السجن، في إيحاء إلى أنه بات في قبضة القوى الأمنية اللبنانية التي تبحث عنه منذ شهر يونيو الماضي، لمشاركته في أعمال إرهابية ضد الجيش اللبناني، ليتضح بعدها أن الصورة لشخص لأخر وأنها أصبحت لفضل بعد أن تمّ تركيب صورة وجهه على الصورة الأصليّة.
عري إيمي ومنى
وقد سبق ودفعت الفنانة منى ذكي الثمن غالياً بسبب الفوتوشوب، حيث انتشرت صورة مركبة لها وهي عارية في البانيو، ما عرضها لحملة هجوم كبيرة، وكانت منى في مأزق لولا ظهور الصورة الأصلية لتبرأها.
وقد عانت منى أيضاً في السابق من الفوتوشوب، الذي يبدو أنه كان الطريقة الأكثر إيلاماً التي يستخدمها أعداؤها لإيذائها، إذ انتشرت صورة لها وهي ترتدي المايوه رغم أن منى لم يسبق لها أن ارتدته أي عمل فني.
وعلى الرغم من أن الفنانة ايمي سمير غانم لم تعتد على ارتداء الملابس الجريئة، إلا أن الفوتوشوب ألبسها فستاناً جريئاً جداً، وتعرضت للهجوم بسبب الصورة إلا أن الصورة الحقيقة خرجت لترد بدلاً منها.
رشاقة مزيفة
وإذا كان الفوتوشوب ورّط البعض في الفضائح، إلا انه على الجانب الأخر كان منقذاً للعديد من الفنانات، حيث أظهرهم دون تجاعيد تكشف عن أعمارهم الحقيقة، كما أنًّه كان له مفعوله السحري في إنقاص أوزانهن دون رياضة أوريجيم، تماما كما حصل مع الفنانة يسرا، إذ انتشرت صورة لها وهي رشيقة ونضرة، إلا أنّ صورة أخرى ليسرا بالفستان نفسه، جاءت لتؤكد أن رشاقة يسرا كان من صناعة وتوقيع الفوتوشوب.
الفوتوشوب أيضا أنقذ شيرين من زيادة وزنها، حيث ظهر غلاف ألبومها الأخير "أنا كتير" وهي رشيقة للغاية لتعترف مطربة "آه يا ليل" بنفسها أن الفوتوشوب هو من انقص وزنها، وقد يكون اعترافها هذا جاء لأن برنامج "ذا فويس" يعرض حالياً وتبدو فيه زائدة الوزن بشكل مغاير لجسدها على غلاف ألبومها، وهي تعي جيدا أن الجمهور لم تعد تنطل عليه هذه الخدع التكنولوجية.
فمؤخراً قام احد الأشخاص بتوريط الفنانة إلهام شاهين من خلال تركيب صورة تجمعها مع السلفي ياسر البرهامي، النائب الثاني لرئيس الدعوة السلفية في إحدى لجان الاستفتاء على الدستور المصري الجديد، في إشارة إلى أنها غيّرت مواقفها السياسية والتحقت بالتيار السلفي.
وتعرّضت إلهام لهجوم شديد وقبل أن تدافع إلهام عن نفسها، ظهرت الصورة الأصلية لتدافع عنها وتثبت انها مجرد صورة مركبة.
وقد تعرّض البرهامي نفسه لسخرية وتساؤلات حول كيفية قبوله أن يتصوّرمع فنّانة.
سجن فضل شاكر
وبموازاة صورة إلهام، كانت قد انتشرت صورة للفنان المعتزل فضل شاكر وهو بملابس السجن، في إيحاء إلى أنه بات في قبضة القوى الأمنية اللبنانية التي تبحث عنه منذ شهر يونيو الماضي، لمشاركته في أعمال إرهابية ضد الجيش اللبناني، ليتضح بعدها أن الصورة لشخص لأخر وأنها أصبحت لفضل بعد أن تمّ تركيب صورة وجهه على الصورة الأصليّة.
عري إيمي ومنى
وقد سبق ودفعت الفنانة منى ذكي الثمن غالياً بسبب الفوتوشوب، حيث انتشرت صورة مركبة لها وهي عارية في البانيو، ما عرضها لحملة هجوم كبيرة، وكانت منى في مأزق لولا ظهور الصورة الأصلية لتبرأها.
وقد عانت منى أيضاً في السابق من الفوتوشوب، الذي يبدو أنه كان الطريقة الأكثر إيلاماً التي يستخدمها أعداؤها لإيذائها، إذ انتشرت صورة لها وهي ترتدي المايوه رغم أن منى لم يسبق لها أن ارتدته أي عمل فني.
وعلى الرغم من أن الفنانة ايمي سمير غانم لم تعتد على ارتداء الملابس الجريئة، إلا أن الفوتوشوب ألبسها فستاناً جريئاً جداً، وتعرضت للهجوم بسبب الصورة إلا أن الصورة الحقيقة خرجت لترد بدلاً منها.
رشاقة مزيفة
وإذا كان الفوتوشوب ورّط البعض في الفضائح، إلا انه على الجانب الأخر كان منقذاً للعديد من الفنانات، حيث أظهرهم دون تجاعيد تكشف عن أعمارهم الحقيقة، كما أنًّه كان له مفعوله السحري في إنقاص أوزانهن دون رياضة أوريجيم، تماما كما حصل مع الفنانة يسرا، إذ انتشرت صورة لها وهي رشيقة ونضرة، إلا أنّ صورة أخرى ليسرا بالفستان نفسه، جاءت لتؤكد أن رشاقة يسرا كان من صناعة وتوقيع الفوتوشوب.
الفوتوشوب أيضا أنقذ شيرين من زيادة وزنها، حيث ظهر غلاف ألبومها الأخير "أنا كتير" وهي رشيقة للغاية لتعترف مطربة "آه يا ليل" بنفسها أن الفوتوشوب هو من انقص وزنها، وقد يكون اعترافها هذا جاء لأن برنامج "ذا فويس" يعرض حالياً وتبدو فيه زائدة الوزن بشكل مغاير لجسدها على غلاف ألبومها، وهي تعي جيدا أن الجمهور لم تعد تنطل عليه هذه الخدع التكنولوجية.