تحظى فعالية مخيم «حياة البادية»، التي تتخذ من شارع السيف موقعاً لها، باهتمام شريحة واسعة من الزوار، ويتزاحم الجميع للاطلاع على أسلوب عيش سكان البادية في عدد من دول العالم، التي تختلف تفاصيلها الدقيقة من بلد إلى آخر؛ خصوصاً أن الفعالية تعرض حياة البادية للبدو الرحل في اثنتي عشرة دولة من أنحاء العالم.
ويتجلى كرم ضيافة أهل البدو، منذ دخول الزوار إلى المخيم؛ فيتنافس كل منهم للترحيب بالزوار على طريقته الخاصة، ويحتار الزائر من أين يبدأ، وهو يرى هذا الكم الهائل من الفعاليات، والأنشطة، والملابس المزخرفة بالخيوط التقليدية القديمة، ورائحة الطعام التي تميز كل خيمة عن غيرها.
وأول ما يلفت انتباه الزوار، الجناح السوداني، بالخيمة المتميزة بألوانها الزاهية وديكورها الجذاب، ومن أشهر الأطعمة التي تمتاز بتقديمها «الكسرة السودانية»، وهي أحد أنواع الخبز الشعبي المحبوب لدى معظم أفراد الشعب السوداني، ويرجع تاريخها لعهد بعيد، وبها عُرفت مائدة السودان في الكثير من دول العالم، وكانت في السابق وجبة رئيسة.
ويتجلى كرم ضيافة أهل البدو، منذ دخول الزوار إلى المخيم؛ فيتنافس كل منهم للترحيب بالزوار على طريقته الخاصة، ويحتار الزائر من أين يبدأ، وهو يرى هذا الكم الهائل من الفعاليات، والأنشطة، والملابس المزخرفة بالخيوط التقليدية القديمة، ورائحة الطعام التي تميز كل خيمة عن غيرها.
وأول ما يلفت انتباه الزوار، الجناح السوداني، بالخيمة المتميزة بألوانها الزاهية وديكورها الجذاب، ومن أشهر الأطعمة التي تمتاز بتقديمها «الكسرة السودانية»، وهي أحد أنواع الخبز الشعبي المحبوب لدى معظم أفراد الشعب السوداني، ويرجع تاريخها لعهد بعيد، وبها عُرفت مائدة السودان في الكثير من دول العالم، وكانت في السابق وجبة رئيسة.