يثبت حي الشندغة أحد أهم الوجهات الرئيسية لمهرجان دبي للتسوق 2014 في دورته التاسعة عشرة يوميا نجاحه من خلال استقباله الكثير من الزوار، حيث تقام العديد من الفعاليات التراثية الإماراتية الأصيلة، وتتنوع العروض الترفيهية والثقافية في ساحة التراث وساحة الغوص وساحة البر.
وتشمل فعاليات حي الشندغة الكثير من العروض الفلكورية والرقصات الشعبية التي تعكس الحياة التراثية لدولة الإمارات العربية المتحدة التي تجذب اهتمام الكثير من المقيمين والسياح، وتتنوع العروض التي تنطلق من ساحة التراث ما بين الفرق الشعبية من الإمارات والتي تعرض الرقصات التراثية الخاصة بالدولة وتتميز بها، بالإضافة إلى الألعاب الشعبية الممتعة وفعاليات الحرف الجبلية والتومينة، بالإضافة إلى فعالية البائع المتجول وذلك ابتداء من الساعة الخامسة عصرا، كما يستمتع الزوار بعرض العرس التراثي التقليدي ابتداء من الساعة السابعة مساء، كما تنتشر الأسواق والأكشاك المصممة لتعبر عن حياة البدو من الخوص وسعف النخيل، وتتيح للجميع أوقات تسوق ممتعة.
ويقضي الجمهور كذلك وقتا مميزا في حضرة الفعاليات التراثية في ساحة الغوص كعروض فلق المحار التي تعكس حياة أهل الساحل الإماراتي، بالإضافة إلى العرس التقليدي الساحلي الذي ترافقه الأغاني الشعبية التي يطرب على ألحانها كل من عاصر الزمن الماضي، والفرق الشعبية والألعاب التي تسمح للكبار والصغار تجربة ألعاب الآباء والأجداد وذلك ابتداء من الساعة الخامسة عصرا، كما يحظى معرض مجسمات أدوات الغوص الذي يأخذ الجميع في رحلة إلى زمن الغوص الذي كان يعدّ المهنة الرئيسية في الدولة بنصيب كبير ويبدأ من الساعة العاشرة صباحاً.
أما ساحة البر فتنطلق منها الفعاليات التراثية لمحبي البر والصقور، حيث يتابع الزوار عرض الصقور الحي، وقافلة الجمال، ويتعرفون على الحياة الحقيقية للبادية في تلك الفترة بكل تفاصيلها في فعالية عرض سيناريو لحياة البادية وذلك في تمام الساعة الخامسة عصراً، كما تزين حي الشندغة بمعرض فني وسوق شعبية للأسر المنتجة الذي يبدأ الساعة العاشرة صباحاً.
ويحظى الزوار بفرصة تذوق الطعام والحلويات الإماراتية التراثية، من الأكشاك المتوفرة هناك، كما يتفاعل الكبار والصغار مع عروض السيرك المنتشرة على طول الحي، والعروض الموسيقية الحية التي تقدمها الفرق الاستعراضية، حيث يقدم حي الشندغة تجربة ترفيهية لا تنسى لكل زواره.
وتشمل فعاليات حي الشندغة الكثير من العروض الفلكورية والرقصات الشعبية التي تعكس الحياة التراثية لدولة الإمارات العربية المتحدة التي تجذب اهتمام الكثير من المقيمين والسياح، وتتنوع العروض التي تنطلق من ساحة التراث ما بين الفرق الشعبية من الإمارات والتي تعرض الرقصات التراثية الخاصة بالدولة وتتميز بها، بالإضافة إلى الألعاب الشعبية الممتعة وفعاليات الحرف الجبلية والتومينة، بالإضافة إلى فعالية البائع المتجول وذلك ابتداء من الساعة الخامسة عصرا، كما يستمتع الزوار بعرض العرس التراثي التقليدي ابتداء من الساعة السابعة مساء، كما تنتشر الأسواق والأكشاك المصممة لتعبر عن حياة البدو من الخوص وسعف النخيل، وتتيح للجميع أوقات تسوق ممتعة.
ويقضي الجمهور كذلك وقتا مميزا في حضرة الفعاليات التراثية في ساحة الغوص كعروض فلق المحار التي تعكس حياة أهل الساحل الإماراتي، بالإضافة إلى العرس التقليدي الساحلي الذي ترافقه الأغاني الشعبية التي يطرب على ألحانها كل من عاصر الزمن الماضي، والفرق الشعبية والألعاب التي تسمح للكبار والصغار تجربة ألعاب الآباء والأجداد وذلك ابتداء من الساعة الخامسة عصرا، كما يحظى معرض مجسمات أدوات الغوص الذي يأخذ الجميع في رحلة إلى زمن الغوص الذي كان يعدّ المهنة الرئيسية في الدولة بنصيب كبير ويبدأ من الساعة العاشرة صباحاً.
أما ساحة البر فتنطلق منها الفعاليات التراثية لمحبي البر والصقور، حيث يتابع الزوار عرض الصقور الحي، وقافلة الجمال، ويتعرفون على الحياة الحقيقية للبادية في تلك الفترة بكل تفاصيلها في فعالية عرض سيناريو لحياة البادية وذلك في تمام الساعة الخامسة عصراً، كما تزين حي الشندغة بمعرض فني وسوق شعبية للأسر المنتجة الذي يبدأ الساعة العاشرة صباحاً.
ويحظى الزوار بفرصة تذوق الطعام والحلويات الإماراتية التراثية، من الأكشاك المتوفرة هناك، كما يتفاعل الكبار والصغار مع عروض السيرك المنتشرة على طول الحي، والعروض الموسيقية الحية التي تقدمها الفرق الاستعراضية، حيث يقدم حي الشندغة تجربة ترفيهية لا تنسى لكل زواره.