أقدمت "أرملة" خليجية على نسب طفل حملته أمه سفاحاً من ابن الجيران إليها ولزوجها المتوفى عبر تزوير ملفه الطبي، حيث أدخلت المتهمة الأم الحقيقية إلى المستشفى باسمها، وعندما أنجبته نسبته إليها، واستمر يحمل اسمها واسم زوجها منذ عام 2007.
واتهمت النيابة العامة في دبي أمس، ربة البيت، أمام محكمة الجنايات، بنسب الطفل إلى غير والديه، وتزوير شهادة حصر إرث، والملف الطبي الخاص بالمستشفى، فأقرت بجميع التهم.
وادعت المتهمة في التحقيقات أنها قامت بفعلتها من أجل مساعدة الأم الحقيقية لأنها حملت سفاحاً من ابن جارها في دولة مجاورة، مشيرة إلى أنها تسلمت من إدارة المستشفى بطاقة تعيين طفل واحتضنته منذ ولادته، وأنها لا تعرف عن أمه الحقيقية شيئاً.
يذكر أن المتهمة توجهت بعد سنة على ولادة الطفل إلى المستشفى من أجل استخراج شهادة ميلاد له إلا أنهم رفضوا إعطاءها شهادة رغم استمرارها في مراجعتهم.
وبينت تحقيقات النيابة العامة أن الطبيبة التي قامت بتوليد الأم الحقيقية هي من اكتشفت الجريمة، حيث أشارت الطبيبة في إفادتها أنها أجرت للأم الحقيقية عملية ولادة قيصرية كونها كانت تعاني مشاكل.
وكشفت تحقيقات النيابة العامة أن فحص الحمض النووي الرايبوزي "DNA" بين أن الطفل لا يعود إلى المتهمة، حيث واجهوها بالنتائج ما أدى إلى اعترافها بتفاصيل الواقعة.
واتهمت النيابة العامة في دبي أمس، ربة البيت، أمام محكمة الجنايات، بنسب الطفل إلى غير والديه، وتزوير شهادة حصر إرث، والملف الطبي الخاص بالمستشفى، فأقرت بجميع التهم.
وادعت المتهمة في التحقيقات أنها قامت بفعلتها من أجل مساعدة الأم الحقيقية لأنها حملت سفاحاً من ابن جارها في دولة مجاورة، مشيرة إلى أنها تسلمت من إدارة المستشفى بطاقة تعيين طفل واحتضنته منذ ولادته، وأنها لا تعرف عن أمه الحقيقية شيئاً.
يذكر أن المتهمة توجهت بعد سنة على ولادة الطفل إلى المستشفى من أجل استخراج شهادة ميلاد له إلا أنهم رفضوا إعطاءها شهادة رغم استمرارها في مراجعتهم.
وبينت تحقيقات النيابة العامة أن الطبيبة التي قامت بتوليد الأم الحقيقية هي من اكتشفت الجريمة، حيث أشارت الطبيبة في إفادتها أنها أجرت للأم الحقيقية عملية ولادة قيصرية كونها كانت تعاني مشاكل.
وكشفت تحقيقات النيابة العامة أن فحص الحمض النووي الرايبوزي "DNA" بين أن الطفل لا يعود إلى المتهمة، حيث واجهوها بالنتائج ما أدى إلى اعترافها بتفاصيل الواقعة.