أول ثلاثاء من شهر أكتوبر هو يوم افتتاح البرلمان في الدنمارك، وفقًا لدستورهم، وهكذا كل عام في التاريخ الذي تجتمع فيه العائلة المالكة الدنماركية بأكملها لهذه المناسبة. إنها لحظة مهمة من السنة السياسية الدنماركية بحيث لا يمكن حتى لإغلاق عالمي منع حدوثها.
لذلك في يوم الثلاثاء، الخامس من أكتوبر 2021، وصلت الملكة "مارغريت" مع ابنها ولي العهد "فريدريك" وولية العهد الأميرة "ماري" والأميرة "بينيديكت""- الأخت الصغرى للملكة- جميعًا إلى كريستيانسبورج، وهو المجمع الذي لا يضم القصر الملكي فحسب، بل مبنى البرلمان أيضًا، والذي يُطلق عليه باللغة الدنماركية فولكتينغ ومكاتب رئيس الوزراء.
شق أفراد العائلة المالكة طريقهم إلى هناك وفقًا للبروتوكول مع وصول الشخص الأبعد عن العرش أولاً. في هذه الحالة، وصلت الأميرة "بينيديكت" أولاً وتبعها ولي العهد "فريدريك" مع زوجته ولية العهد الأميرة "ماري" قبل وصول الملكة "مارغريت" أخيرًا.
تم الترحيب بجميع أفراد العائلة المالكة من قبل مجموعة مختارة من خمسة أعضاء من هيئة رئاسة البرلمان، بقيادة رئيس مجلس النواب "هنريك دام كريستنسن".
بعد مراسم الاستقبال الرسمي، انتقل أفراد العائلة المالكة إلى المجلس الملكي في قاعة فولكتينغ، حيث استمعوا وشاهدوا الحفل بأكمله، والذي تضمن خطاب افتتاح البرلمان من رئيسة الوزراء "ميت فريدريكسن".
فريدركيسن ليست وجهاً جديداً في السياسة الدنماركية، فقد كانت وزيرة العمل من 2011 إلى 2014، ثم عُينت وزيرة للعدل من 2014 إلى 2015. وفي يونيو 2015، قبل وقت قصير من نهاية فترة رئاسة الوزراء الموجودة، تم تعيين "فريدريكسن" زعيمة للحزب الاشتراكي الديمقراطي، وبعد فوز الحزب في انتخابات عام 2019، أصبحت أصغر رئيسة وزراء في تاريخ الدنمارك.
افتتاح البرلمان هو احتفال يمثل جزءًا رئيسيًا من السنة السياسية للعديد من الملكيات. في الوقت الحاضر، لم يعد لدى أصحاب السيادة سلطة سياسية ، لكن لاتزال التقاليد المتمثلة في افتتاح البرلمان باقية، كدليل على وجود هيكل الدولة بأكمله عكيد واحدة.
لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا «إنستغرام سيدتي»
ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» «سيدتي فن»
يوم مهم للعائلة الدنماركية
لذلك في يوم الثلاثاء، الخامس من أكتوبر 2021، وصلت الملكة "مارغريت" مع ابنها ولي العهد "فريدريك" وولية العهد الأميرة "ماري" والأميرة "بينيديكت""- الأخت الصغرى للملكة- جميعًا إلى كريستيانسبورج، وهو المجمع الذي لا يضم القصر الملكي فحسب، بل مبنى البرلمان أيضًا، والذي يُطلق عليه باللغة الدنماركية فولكتينغ ومكاتب رئيس الوزراء.
وصول أفراد العائلة حسب البرتوكول الدنماركي
شق أفراد العائلة المالكة طريقهم إلى هناك وفقًا للبروتوكول مع وصول الشخص الأبعد عن العرش أولاً. في هذه الحالة، وصلت الأميرة "بينيديكت" أولاً وتبعها ولي العهد "فريدريك" مع زوجته ولية العهد الأميرة "ماري" قبل وصول الملكة "مارغريت" أخيرًا.
تم الترحيب بجميع أفراد العائلة المالكة من قبل مجموعة مختارة من خمسة أعضاء من هيئة رئاسة البرلمان، بقيادة رئيس مجلس النواب "هنريك دام كريستنسن".
بعد مراسم الاستقبال الرسمي، انتقل أفراد العائلة المالكة إلى المجلس الملكي في قاعة فولكتينغ، حيث استمعوا وشاهدوا الحفل بأكمله، والذي تضمن خطاب افتتاح البرلمان من رئيسة الوزراء "ميت فريدريكسن".
أصغر رئيسة وزراء
فريدركيسن ليست وجهاً جديداً في السياسة الدنماركية، فقد كانت وزيرة العمل من 2011 إلى 2014، ثم عُينت وزيرة للعدل من 2014 إلى 2015. وفي يونيو 2015، قبل وقت قصير من نهاية فترة رئاسة الوزراء الموجودة، تم تعيين "فريدريكسن" زعيمة للحزب الاشتراكي الديمقراطي، وبعد فوز الحزب في انتخابات عام 2019، أصبحت أصغر رئيسة وزراء في تاريخ الدنمارك.
افتتاح البرلمان
افتتاح البرلمان هو احتفال يمثل جزءًا رئيسيًا من السنة السياسية للعديد من الملكيات. في الوقت الحاضر، لم يعد لدى أصحاب السيادة سلطة سياسية ، لكن لاتزال التقاليد المتمثلة في افتتاح البرلمان باقية، كدليل على وجود هيكل الدولة بأكمله عكيد واحدة.
لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا «إنستغرام سيدتي»
ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» «سيدتي فن»