موقف غريب تعرضت له الفنانة سهير رمزي عند الحديث عن عدد زيجاتها عندما فاجأتها الإعلامية وفاء الكيلاني في برنامج السيرة بسؤالها عن عددهم، حيث واجهت صعوبة في تَذَكّر بعض أزواجها، بالإضافة للتسلسل الزمني لزواجها منهم، لكنّها أكّدت أخيراً أنّ عددهم 8، مما سبب لها حرجاً.
وحرصت رمزي في العلاقة مع معظم أزواجها على أن تكون عِصمة الطلاق بيدها، وهو ما واجه استغراباً وتعجباً من الكيلاني على حديث رمزي، التي أعقبت تصريحها بأنها «لم تكن الزوجة الثانية لأي منهم».
أما بالنسبة للصفة الوحيدة التي لم تَرِثها سُهير رمزي عن والدتها هي غيرتها الشديدة، قائلة: «عندما تعجب أي امرأة بزوجي أشعر بسعادة جداً»، لكنها بالمقابل لم تَتَزَوّج أحداً لم يكن يشعر بالغيرة عليها، وإلا لم تكن تعرفه منذ البداية، على حد قولها، وعلقت ضاحكة: «أنا عايزة فرن عالي...»، لكِنّ الغِيرة أيضاً تَسَبّبت بفشل عددٍ من زيجاتها.
واستهلت سهير استعراض سيرة زيجاتها وعدد أزواجها في برنامج «السيرة»، بالقول: «أنا لم أعد أذكر عددهم بصراحة، لكن كله بالحلال وهذا أهم شيء، والأمر الآخر أنّ العدد كبير لأنه ليس هناك ثقة...»، حيث اعتبرت استمرار زواجها لفترة طويلة من زوجها الأخير علاء الشربيني «حاجة غريبة...». مؤكدة أنّ عصمة الطلاق بيده، وكذلك كان الأمر مع زوجها الأول، وخلافاً لمعظم أزواجها السابقين.
وتزوجت سهير رمزي من الملحن المصري حلمي بكر بعمر الـ16 عاماً، وحرصت والدتها على تزويجها بهذا العمر لكي تبقى إلى جانبها وتحول دون رغبتها في العمل، واشترطت على زوجها أن يعيش معها في المنزل، وكانت أول زوجاته الـ13، واستمر زَواجهما سنة واحدة تقريباً، وانفصلا لعدم رغبته في دخولها مجال الفن، على حد قولها.
والزواج الثاني لم تكشف عن اسمه، وتزوجته خلال فترة تصويرها لفيلم «ثرثرة فوق النيل» مطلع سبعينيات القرن الماضي، واستمرت علاقتهما لأربع سنوات، ووقع الطلاق بعدها لأنها لم تشأ أن تغادر مصر، وثالث زيجاتها كانت من رجل الأعمال الكويتي محمد الملا، لسبع سنوات، وتم الانفصال بسبب غيرته الزائدة عن اللزوم عليها والتي لم تستطع تحملها بحسب قولها.
ودام الزواج الرابع عاماً واحداً من الفنان المصري محمود قابيل، ووصفته بالـ«المحترم والمهذب جداً»، مؤكدة أنّها تكن له كل الحب والاحترام، لكنها شعرت بصعوبة الاستمرار معه، قائلة: «إما أن أعيش بطريقة صحية أم لا... يا أبيض، يا أسود...».
وخامس زيجات سهير كانت من رجل الأعمال المصري سيد متولي، لنحو 8 سنوات، وانفصلت عنه مرتين خلالها، ونفت في البداية أنها تزوجت من رجل أعمال سوري، لكن وفاء الكيلاني ذكرتها بذلك، فقالت إنها استمرت معه لـ«فترة لا تذكر... أقل من سنة»، وبدت غير راضية عن هذا الزواج، واعتبرت قرار الارتباط به «غلطة»، وتسرعاً منها دفعت ثمنه لاحقاً.
وآخر زيجاتها كانت من علاء الشربيني، وما زالت مستمرة منذ 17 عاماً، لكنها لم تشأ تأكيد إمكانية هذا الزواج لآخر العمر، قائلة: «الله أعلم»، وسط ذهول وفاء الكيلاني، فاستدركت «أنا أتمنى نبقى لآخر العمر، بس دي حاجة بتاعة ربنا...».
وروت سهير رمزي لأوّل مرة قصة زواجها من علاء، بعد وفاة والدتها سنة 2003، والتي ظهرت في الحلم لإحدى قريباتها، وقالت لهم: «أنا زعلانة منكم انتو سايبين سهير ليه...؟ عموماً أنا بعتلها علاء»، ولم تكن تعرفه وقتها، ليحدث ذلك لاحقاً خلال رحلة عمرة قامت بها، وكان شريكاً في المكتب السياحي الذي نظمها، واهتم بها كثيراً، والتقيا مجدداً خلال إحدى المرات التي أدت فيها فريضة الحج، ليحصل تقارب بينهما تكلل بالزواج.
وعن علاقتها بإخوتها قالت سهير رمزي: «لا أتواصل مع إخوتي ولا يتصلون بي. وإلى الآن ممكن أقابلهم في الشارع ولا أعرفهم، وهم من الممكن يكونوا عارفني كـسهير رمزي من خلال الأفلام». وتابعت: «إخوتي كانوا صغاراً وقتها، وعشت معهم عدة أشهر في البيت وقت الطفولة».
واستكملت رمزي: «بعد وفاة والدي، كنت مكتوبة في الميراث، ومنهم من جالي عشان يقولولي إني ليا في الميراث، لأنّ والدي كان عنده أملاكاً كثيرة، ولكن أمي رفضت أذهب إليه وقالت لي: (نحن لم نأخذ منه أي شيء وهو عايش، وانتِ لست محتاجة إليه، ولابد أن نتنازل لهم عن كل شيء)».
واختتمت رمزي: «تنازلت لهم عن أي ميراث، ورأيت إخوتي مرة واحدة، وزارني 3 أشقاء هم وزوجاتهم وأولادهم في البيت.. وهما ممكن دلوقتي يعرفوني لكن أنا معرفهمش، وبقولهم (المفروض نسأل على بعض وأتمنى أحضنهم، ومش عارفة أوصلهم)».
لم أكن الزوجة الثانية
وحرصت رمزي في العلاقة مع معظم أزواجها على أن تكون عِصمة الطلاق بيدها، وهو ما واجه استغراباً وتعجباً من الكيلاني على حديث رمزي، التي أعقبت تصريحها بأنها «لم تكن الزوجة الثانية لأي منهم».
أهم صفاتي الصراحة الشديدة
وقالت رمزي خلال الحلقة الأولى من إطلالتها الإعلامية في برنامج «السيرة» على شاشة dmc المصرية، أمس؛ إنّ والدتها الفنانة الراحلة دُرِّية أحمد نصحتها بعدم الثقة الكبيرة في الرجال، وأضافت: «أنا أصلاً صريحة زيادة جداً، وعاطفية جداً، وكانت والدتي حريصة على ضبط مشاعري، وبدت محقة ببعض المواقف».
لم تَتَزَوّج أحداً لم يكن يشعر بالغيرة عليها
أما بالنسبة للصفة الوحيدة التي لم تَرِثها سُهير رمزي عن والدتها هي غيرتها الشديدة، قائلة: «عندما تعجب أي امرأة بزوجي أشعر بسعادة جداً»، لكنها بالمقابل لم تَتَزَوّج أحداً لم يكن يشعر بالغيرة عليها، وإلا لم تكن تعرفه منذ البداية، على حد قولها، وعلقت ضاحكة: «أنا عايزة فرن عالي...»، لكِنّ الغِيرة أيضاً تَسَبّبت بفشل عددٍ من زيجاتها.
لم أتزوج إبراهيم خان
وواجهت الفنانة المصرية سهير رمزي التي تخلت عن الحجاب مؤخراً بعد فترة طويلة من ارتدائها له؛ صعوبة في تذكر بعض أزواجها، والتسلسل الزمني لزواجها منهم، لكنّ مقدمة البرنامج وفاء الكيلاني ساعدتها على ذلك، من أجل تدقيق المعلومات الخاطئة المنتشرة على الإنترنت حول سيرة حياتها، ومنها زواجها من الفنان السوداني إبراهيم خان، وأكدت رمزي أن هذا الزواج لم يتم، والعلاقة بينهما لم تتعد فترة خطوبة استمرت نحو 6 أشهر.
لم أعد أتذكر عدد أزواجي لكن كله بالحلال
واستهلت سهير استعراض سيرة زيجاتها وعدد أزواجها في برنامج «السيرة»، بالقول: «أنا لم أعد أذكر عددهم بصراحة، لكن كله بالحلال وهذا أهم شيء، والأمر الآخر أنّ العدد كبير لأنه ليس هناك ثقة...»، حيث اعتبرت استمرار زواجها لفترة طويلة من زوجها الأخير علاء الشربيني «حاجة غريبة...». مؤكدة أنّ عصمة الطلاق بيده، وكذلك كان الأمر مع زوجها الأول، وخلافاً لمعظم أزواجها السابقين.
تزوجت حلمي بكر بعمر الـ16
وتزوجت سهير رمزي من الملحن المصري حلمي بكر بعمر الـ16 عاماً، وحرصت والدتها على تزويجها بهذا العمر لكي تبقى إلى جانبها وتحول دون رغبتها في العمل، واشترطت على زوجها أن يعيش معها في المنزل، وكانت أول زوجاته الـ13، واستمر زَواجهما سنة واحدة تقريباً، وانفصلا لعدم رغبته في دخولها مجال الفن، على حد قولها.والزواج الثاني لم تكشف عن اسمه، وتزوجته خلال فترة تصويرها لفيلم «ثرثرة فوق النيل» مطلع سبعينيات القرن الماضي، واستمرت علاقتهما لأربع سنوات، ووقع الطلاق بعدها لأنها لم تشأ أن تغادر مصر، وثالث زيجاتها كانت من رجل الأعمال الكويتي محمد الملا، لسبع سنوات، وتم الانفصال بسبب غيرته الزائدة عن اللزوم عليها والتي لم تستطع تحملها بحسب قولها.
ودام الزواج الرابع عاماً واحداً من الفنان المصري محمود قابيل، ووصفته بالـ«المحترم والمهذب جداً»، مؤكدة أنّها تكن له كل الحب والاحترام، لكنها شعرت بصعوبة الاستمرار معه، قائلة: «إما أن أعيش بطريقة صحية أم لا... يا أبيض، يا أسود...».
خامس زيجاتي كان غلطة
وخامس زيجات سهير كانت من رجل الأعمال المصري سيد متولي، لنحو 8 سنوات، وانفصلت عنه مرتين خلالها، ونفت في البداية أنها تزوجت من رجل أعمال سوري، لكن وفاء الكيلاني ذكرتها بذلك، فقالت إنها استمرت معه لـ«فترة لا تذكر... أقل من سنة»، وبدت غير راضية عن هذا الزواج، واعتبرت قرار الارتباط به «غلطة»، وتسرعاً منها دفعت ثمنه لاحقاً.
عشت مع فاروق الفيشاوي 5 سنوات
والزواج السابع كان من الفنّان المصري الراحل فاروق الفيشاوي، لخمس سنوات، وانفصلا عن بعضهما مرتين، وعادا للارتباط، ثم حدث الطلاق الثالث والنهائي، ولم تشأ سهير رمزي الخوض في تفاصيل خلافاتهما، لكنها كشفت أنّه في المرحلة الأخيرة من علاقتهما كان يشترط أن يكون البطل أمامها في أفلامها، فأصبحت المسألة صعبة على حد قولها.وآخر زيجاتها كانت من علاء الشربيني، وما زالت مستمرة منذ 17 عاماً، لكنها لم تشأ تأكيد إمكانية هذا الزواج لآخر العمر، قائلة: «الله أعلم»، وسط ذهول وفاء الكيلاني، فاستدركت «أنا أتمنى نبقى لآخر العمر، بس دي حاجة بتاعة ربنا...».
وروت سهير رمزي لأوّل مرة قصة زواجها من علاء، بعد وفاة والدتها سنة 2003، والتي ظهرت في الحلم لإحدى قريباتها، وقالت لهم: «أنا زعلانة منكم انتو سايبين سهير ليه...؟ عموماً أنا بعتلها علاء»، ولم تكن تعرفه وقتها، ليحدث ذلك لاحقاً خلال رحلة عمرة قامت بها، وكان شريكاً في المكتب السياحي الذي نظمها، واهتم بها كثيراً، والتقيا مجدداً خلال إحدى المرات التي أدت فيها فريضة الحج، ليحصل تقارب بينهما تكلل بالزواج.
لو رأيت إخوتي في الشارع لا أعرفهم
وعن علاقتها بإخوتها قالت سهير رمزي: «لا أتواصل مع إخوتي ولا يتصلون بي. وإلى الآن ممكن أقابلهم في الشارع ولا أعرفهم، وهم من الممكن يكونوا عارفني كـسهير رمزي من خلال الأفلام». وتابعت: «إخوتي كانوا صغاراً وقتها، وعشت معهم عدة أشهر في البيت وقت الطفولة».
واستكملت رمزي: «بعد وفاة والدي، كنت مكتوبة في الميراث، ومنهم من جالي عشان يقولولي إني ليا في الميراث، لأنّ والدي كان عنده أملاكاً كثيرة، ولكن أمي رفضت أذهب إليه وقالت لي: (نحن لم نأخذ منه أي شيء وهو عايش، وانتِ لست محتاجة إليه، ولابد أن نتنازل لهم عن كل شيء)».
واختتمت رمزي: «تنازلت لهم عن أي ميراث، ورأيت إخوتي مرة واحدة، وزارني 3 أشقاء هم وزوجاتهم وأولادهم في البيت.. وهما ممكن دلوقتي يعرفوني لكن أنا معرفهمش، وبقولهم (المفروض نسأل على بعض وأتمنى أحضنهم، ومش عارفة أوصلهم)».