أعلنت الفنانة المحجّبة سهير رمزي أنها نادمة، كلّ الندم، على بعض الأعمال التي قدّمت فيها عرياً أو مشاهد ساخنة، وتساءلت عن سبب تقديمها تلك "المشاهد والأفلام الهايفة، وأنا لم أكن في احتياج ماديّ؛ فهل كنت شغوفة بالسينما لهذه الدرجة، التي ضحّيت معها بالأمومة".
وأكملت سهير خلال تصريحاتها في برنامج "العاشرة مساءً"، مع الإعلامي وائل الإبراشي، القول إنها لم تكن تعلم أنّ هذه المشاهد عيب أو حرام إلى الدرجة التي كانت تجدها حينما تتحدّث مع الإمام محمد متولي الشعرواي، حيث كانت تقول له إنها تقدّم فناً، وهذه المشاهد "شغلها"، وإنها من البيت إلى البلاتوه ومن البلاتوه إلى البيت.
وأوضحت سهير أنّ أيّ قضية في الفنّ من الممكن التطرق إليها بدون الحاجة إلى مشاهد جنسية أو بذيئة؛ فليس معنى أن أقدّم شخصيّة بنت منحرفة أن أظهر بكامل الانحراف. واستشهدت سهير ببعض المخرجين الذين كانوا يطرحون أسخن القضايا بالإيحاءات، وكان المشاهد يعي المقصود.
وأشارت سهير قائلة إلى أنها برغم عملها في الفنّ خلال تلك السنوات، إلا أنها لم تشرب سيجارة يوماً أو تحتسي الخمور والبيرة، رغم أنّ الوسط الفني كله من حولها كان يشرب، وجلّ ما كان يمكن أن تفعله هو أن تسهر فقط في بعض الحفلات.
تابعوا أيضاً:
أخبار المشاهير على مواقع التواصل الإجتماعي عبر صفحة مشاهير أونلاين
ولمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا أنستغرام سيدتي
ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر تويتر "سيدتي فن"
