عندما غاب رجل عاماً ونصف العام عن أهله وأبنائه، وكان قد ذهب برحلة سياحية مع أصدقائه إلى إحدى الدول العربية، فعاد الجميع إلا هو، قال لهم إنه لا يريد العودة مرة أخرى إلى أبوظبي، وفشلت كل محاولات أصدقائه بثنيه عن هذا القرار الغريب، ثم استطاعت أسرته أن تعيده ولكن ليس وحده بل جاءت معه زوجته الجديدة كما أنه لم يحاول رؤية أبنائه أو السؤال عنهم.
الزوجة حصلت على الطلاق بحكم محكمة، ولكنها لم تطلب تنفيذ الحكم، كانت تنتظر عودته لتسأله عن سبب ما فعل. وكان أن رأته في صدفة مصطنعة، فذهلت مما رأت، كان يشبه زوجها في ملامحه ولكنه وكأنه ليس هو! فاستقر في يقينها أن سحراً أسود قد أصابه، فاتفقت مع أسرته أن تحضره إلى منزلها وقد أعدت لها من يقرأ له القرآن لعلاجه. وما أن قرئ القرآن عليه حتى أخذ الرجل يخرج ما في جوفه بشدة وهو يصيح من الألم، فقامت بحجزه بمساعدة أسرته في منزلها غير آبهة باستياء الناس من وجوده هناك بعد أن طلقها، وكانت تخبرهم أنها تعرف حدود علاقتها به الآن وهي ملتزمة بإرضاء ربها قبل كل شيء.
ثم جعلت القرآن الكريم يصدح في منزلها ليل نهار، كما عملت على تقديم العلاج الطبي له، وكانت المفاجأة أنه عاد إلى محبتها كارهاً الأخرى ثم أرسلته مع أكبر أبنائها ليأخذ ملابسه وأغراضه الشخصية من المنزل الآخر، ولكن زوجته هاجمت الابن ورفعت السكين في وجهه مهددة إياه بالقتل إن حاول أخذ أي شيء من المنزل.
ثم خطر لها بأن تلك السيدة قد تعمل على إعادته إلى بلدها وتحت سيطرتها، فطلبت منه أن يكتب لها وصل أمانة بمبلغ كبير من المال، ثم أخذت الوصل وتوجهت إلى قاضي الأمور المستعجلة بطلب منع سفره، حتى شفي تماماً من قراءة القرآن.
الزوجة حصلت على الطلاق بحكم محكمة، ولكنها لم تطلب تنفيذ الحكم، كانت تنتظر عودته لتسأله عن سبب ما فعل. وكان أن رأته في صدفة مصطنعة، فذهلت مما رأت، كان يشبه زوجها في ملامحه ولكنه وكأنه ليس هو! فاستقر في يقينها أن سحراً أسود قد أصابه، فاتفقت مع أسرته أن تحضره إلى منزلها وقد أعدت لها من يقرأ له القرآن لعلاجه. وما أن قرئ القرآن عليه حتى أخذ الرجل يخرج ما في جوفه بشدة وهو يصيح من الألم، فقامت بحجزه بمساعدة أسرته في منزلها غير آبهة باستياء الناس من وجوده هناك بعد أن طلقها، وكانت تخبرهم أنها تعرف حدود علاقتها به الآن وهي ملتزمة بإرضاء ربها قبل كل شيء.
ثم جعلت القرآن الكريم يصدح في منزلها ليل نهار، كما عملت على تقديم العلاج الطبي له، وكانت المفاجأة أنه عاد إلى محبتها كارهاً الأخرى ثم أرسلته مع أكبر أبنائها ليأخذ ملابسه وأغراضه الشخصية من المنزل الآخر، ولكن زوجته هاجمت الابن ورفعت السكين في وجهه مهددة إياه بالقتل إن حاول أخذ أي شيء من المنزل.
ثم خطر لها بأن تلك السيدة قد تعمل على إعادته إلى بلدها وتحت سيطرتها، فطلبت منه أن يكتب لها وصل أمانة بمبلغ كبير من المال، ثم أخذت الوصل وتوجهت إلى قاضي الأمور المستعجلة بطلب منع سفره، حتى شفي تماماً من قراءة القرآن.