حول سعودي يقيم في مدينة بريده منزله إلى متحف خاص يعرض فيه آلاف الصحف القديمة، إذ يحتفظ في بيته بما يزيد على 7000 صحيفة ومجلة ومخطوط.
وبدأت هواية جمع الصحف عند علي بن سليمان الدبيخي، عندما كان عمره 13 عاما وقضى عمره يبحث عن الصحف القديمة ويجمعها، ووضع الدبيخي كل نسخة من صحيفة أو مجلة داخل إطار في المتحف، لتغطي كل جدرانه من أعلى إلى أسفل.
وقال الهاوي الذي أطلق على متحفه اسم قصر الدبيخي التراثي "اهتميت في جمع المقتنيات منذ زمن خاصة المقتنيات الثقافية (مثل) الجريدة والمجلة والوثيقة والمخطوطة، حتى أصبح لدي مجموعة كبيرة تقارب 7000 صحفية. كذلك حوالي 1000 من الوثائق والمخطوطات، فحاولت أن يكون هناك متحف يهتم بهذا الجانب الثقافي ليطلع عليه الزائر والسائح والمهتم بهذا النوع من التراث الثقافي."
وتضم مجموعة الدبيخي عدداً من النسخ النادرة للصحف القديمة، ترجع إحداها إلى قبل 153 سنة.
ودعا مدير المكتب المحلي لصحيفة عكاظ السعودية عبد الله اليوسف، المهتمين بالإعلام من دارسين وباحثين إلى الاطلاع على مجموعة الدبيخي.
وقال اليوسف: "أنا أدعو جميع المهتمين في الإعلام والدارسين في كلية الإعلام على مستوى المملكة، أن يزوروا هذا المكان، الذي يجمع مدرسة متنوعة من الإعلام المحلي المقروء والعربي والعالمي أيضاً، مجرد أن تشاهد الصفحة الأولى لأي مطبوعة تطورت الآن، يوحي لك أن هناك عمل تاريخي وعمل مميز يجب أن يقرأه كل مهتم في الإعلام."
وبدأت هواية جمع الصحف عند علي بن سليمان الدبيخي، عندما كان عمره 13 عاما وقضى عمره يبحث عن الصحف القديمة ويجمعها، ووضع الدبيخي كل نسخة من صحيفة أو مجلة داخل إطار في المتحف، لتغطي كل جدرانه من أعلى إلى أسفل.
وقال الهاوي الذي أطلق على متحفه اسم قصر الدبيخي التراثي "اهتميت في جمع المقتنيات منذ زمن خاصة المقتنيات الثقافية (مثل) الجريدة والمجلة والوثيقة والمخطوطة، حتى أصبح لدي مجموعة كبيرة تقارب 7000 صحفية. كذلك حوالي 1000 من الوثائق والمخطوطات، فحاولت أن يكون هناك متحف يهتم بهذا الجانب الثقافي ليطلع عليه الزائر والسائح والمهتم بهذا النوع من التراث الثقافي."
وتضم مجموعة الدبيخي عدداً من النسخ النادرة للصحف القديمة، ترجع إحداها إلى قبل 153 سنة.
ودعا مدير المكتب المحلي لصحيفة عكاظ السعودية عبد الله اليوسف، المهتمين بالإعلام من دارسين وباحثين إلى الاطلاع على مجموعة الدبيخي.
وقال اليوسف: "أنا أدعو جميع المهتمين في الإعلام والدارسين في كلية الإعلام على مستوى المملكة، أن يزوروا هذا المكان، الذي يجمع مدرسة متنوعة من الإعلام المحلي المقروء والعربي والعالمي أيضاً، مجرد أن تشاهد الصفحة الأولى لأي مطبوعة تطورت الآن، يوحي لك أن هناك عمل تاريخي وعمل مميز يجب أن يقرأه كل مهتم في الإعلام."