قضت المحكمة الأمريكية في لوس أنجلوس بإنهاء الوصاية على النجمة العالمية بريتني سبيرز التي سيطرت على حياتها لمدة 13 عاماً من قبل والدها.
وورد في الحكم أنه اعتباراً من تاريخ صدوره، تم إنهاء الوصاية على النجمة بريتني جان سبيرز وممتلكاتها الخاصة.
وسبق أن طالبت بريتني سبيرز المحكمة بإنهاء الترتيبات القانونية التي تحكم حياتها الشخصية، وممتلكاتها التي تبلغ قيمتها 60 مليون دولار، منذ عام 2008، إلا أن القاضي رفض طلبها في تموز/ يوليو المنصرم.
وكانت بريتني سبيرز قد ألقت اللوم مؤخراً على والدتها لين، واتهمتها بأنها من عملت لتسهيل وصاية والدها عليها، قائلة إنها من أعطته الفكرة، وفقاً لموقع BBC، حيث إن الوصاية كانت قد فُرضت على سبيرز بعد تعرضها لانهيار، وتلقيها العلاج من مشاكل نفسية لم يتم الكشف عنها.
ونشرت النجمة رسالة على وسائل التواصل الاجتماعي ثم محتها بعد يوم من نشرها قالت فيها: "ربما بدأ والدي في الوصاية قبل 13 عاماً.. لكن ما لا يعرفه الناس هو أن أمي هي التي أعطته الفكرة!!!! لن أستعيد تلك السنوات أبداً.. لقد دمرت حياتي سراً."
وفي بداية شهر نوفمبر، طلب والدها جيمي سبيرز من المحكمة حل الاتفاق المثير للجدل على الفور قبل موعد المحكمة- على الرغم من أنه كان من المتوقع أن تصدر المحكمة حكماً بإلغاء الوصاية نهائياً.
وقال محامو السيد "سبيرز" إن الطلب جاء دون أي تحذير وأنه سيسلم جميع الوثائق المتعلقة بالترتيب، مضيفين أنه ليس لديه ما يخفيه.
لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا «إنستغرام سيدتي»
ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» «سيدتي فن»
وورد في الحكم أنه اعتباراً من تاريخ صدوره، تم إنهاء الوصاية على النجمة بريتني جان سبيرز وممتلكاتها الخاصة.
وسبق أن طالبت بريتني سبيرز المحكمة بإنهاء الترتيبات القانونية التي تحكم حياتها الشخصية، وممتلكاتها التي تبلغ قيمتها 60 مليون دولار، منذ عام 2008، إلا أن القاضي رفض طلبها في تموز/ يوليو المنصرم.
بريتني سبيرز تلقي باللوم على والدتها في قضية الوصاية عليها
وكانت بريتني سبيرز قد ألقت اللوم مؤخراً على والدتها لين، واتهمتها بأنها من عملت لتسهيل وصاية والدها عليها، قائلة إنها من أعطته الفكرة، وفقاً لموقع BBC، حيث إن الوصاية كانت قد فُرضت على سبيرز بعد تعرضها لانهيار، وتلقيها العلاج من مشاكل نفسية لم يتم الكشف عنها.
ونشرت النجمة رسالة على وسائل التواصل الاجتماعي ثم محتها بعد يوم من نشرها قالت فيها: "ربما بدأ والدي في الوصاية قبل 13 عاماً.. لكن ما لا يعرفه الناس هو أن أمي هي التي أعطته الفكرة!!!! لن أستعيد تلك السنوات أبداً.. لقد دمرت حياتي سراً."
وفي بداية شهر نوفمبر، طلب والدها جيمي سبيرز من المحكمة حل الاتفاق المثير للجدل على الفور قبل موعد المحكمة- على الرغم من أنه كان من المتوقع أن تصدر المحكمة حكماً بإلغاء الوصاية نهائياً.
جيمي سبيرز يدَّعي حبه ودعمه لابنته
ومن جانبه أعرب "جيمي" والد النجمة عن حبه لابنته ودعمه لها دون قيد أو شرط. وقال محاموه في وثائق المحكمة: "الحقيقة هي أنه قبل 13 عاماً، كانت الوصاية ضرورية لحماية "بريتني" بكل ما تحمله الكلمة من معنى. كانت حياتها في حالة من الفوضى، وكانت في ضائقة جسدية وعاطفية وعقلية ومالية. من خلال الوصاية، تمكنت "بريتني" من العودة إلى طريق نحو الاستقرار في كل هذه المراحل من حياتها. كانت المهمة ناجحة وحان الوقت الآن لـ"بريتني" لاستعادة السيطرة على حياتها."وقال محامو السيد "سبيرز" إن الطلب جاء دون أي تحذير وأنه سيسلم جميع الوثائق المتعلقة بالترتيب، مضيفين أنه ليس لديه ما يخفيه.
لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا «إنستغرام سيدتي»
ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» «سيدتي فن»